تشارلز مونتاجو دوتى بالانجليزى: Charles Montagu Doughty - ( اتولد فى ليستون، انجلترا ، 19 اغسطس 1843 - اتوفى فى سيسينجهرست، انجلترا، 20 يناير 1926 ). شاعر و رحاله و مستكشف و كاتب و مستشرق إنجليزى بيعتبر من أهم المستكشفين الأوروبيين اللى إطلعوا على الثفافه و العيشه البدائيه العربيه فى القرن التسعتاشر. بعد ما إتجول فى اوروبا و مصر ، زار شبه الجزيره العربيه سنة 1876 رغم تحذيرات اصحابه و غيرهم من خطورة دخول المنطقه دى و مقابلة سكانها .[9] لكن قدر يدخل مع الحجاج من غير ما يدعى إنه مسلم زى ما غيره كان عمل، و اتعرض لمخاطر كبيره جداً، و درس أثارات النبط الموجوده هناك، و عمل ابحاث جغرافيه و جيولوجيه و أنثروبولوجيه مهمه، و اتنشرت ابحاثه عن طريق المستشرق رينان. و فى سنة 1888 نشر كتابه المشهور " أسفار فى صحراء الجزيرة العربية " (Travels in Arabia Deserta) اللى أعاد نشره ت.ا. لورانس T. E. Lawrence ( لورانس العرب ) سنة 1920 و بقى مرجع مهم للباحثين [10]

تشارلز دوتى
 

معلومات شخصيه
الميلاد 19 اغسطس 1843 [1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات
الوفاة 20 يناير 1926 (83 سنة)[1][2][3][4][5][7]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات
مواطنه
المملكه المتحده لبريطانيا العظمى و ايرلاندا   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
عدد الاولاد
الحياه العمليه
المدرسه الام كليه الملك فى لندن   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه شاعر ،  وكاتب   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه انجليزى [8]  تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات

نشإته

اتولد تشارلز دوتى فى 19 اغسطس سنة 1843 فى سافولك فى انجلترا. لما اتولد كات صحته معتله فعمده أبوه على طول لإنه إفتكر إنه حايموت. لكن امه إتوفت و هو لسه عنده كام شهر، و بعدين إتوفى أبوه هو التانى لما تشارلز كان عنده ست سنين، و بكده بقى يتيم فأخده هو و أخوه عمهم فريدريك جودوين يربيهم.

لإن عيلة امه كات عيلة بحاره، شجعته خالته على إنه يدخل مدرسة بحريه و بعد ما دخل مدرستين و سابهم ، دخل و هو عنده اتناشر سنه بمدرسه بحريه فى ساوث سي، لكن برغم شطارته اضطر يسيبها بعد سنتين لإنه ماقدرش يعدى إختبار اللياقه الصحيه اللى كان ضرورى للشغل فى البحر. تشارلز كان بطبعه منطوى و خجول و بيعانى فى النطق، و اتسبب سقوطه فى إختبار اللياقه الصحيه فى زيادة إنطوائه.

فى سنة 1861 دخل تشارلز جامعة كمبريدج عشان يدرس چيولوچيا. و فى سنة 1865 سافر النرويج عشان يعمل بحث عن چيولوچيتها. وهناك كان ساعات بينام فى أكواخ فى الجبال و من غير ما يدرى كان بيتدرب على العيشه فى ظروف بدائيه صعبه. بعد النرويج اتجول تشارلز فى فرنسا و ايطاليا و مالطه و أسبانيا و اليونان و بعدين قرر إنه يسافر مصر و منها يبدأ مغامرته الخطره فى الجزيره العربيه.

سافر دوتى على سوريا و لبس عبايه عربيه، و لقى مدرس اسمه عبده خليل علمه عربي. دوتى عمل نفسه عربى مسيحى و سمى نفسه خليل.

رحلة المخاطر فى الجزيره العربيه

تشارلز دوتى كان عايز يوصل مداين صالح فى الجزيره العربيه لكن و اجهته مشكلتين الأولى إزاى يوصل هناك و التانيه منين يمول رحلته. الكل حذروه إن روحانه المنطقه دى شئ خطر جداً على حياته ، لكن ما همهوش. راح تشارلز على ڤيينا يدور على ممول و كتب جوابات للجمعيه الجغرافيه الملكيه فى انجلترا و لكن كل ده ما جبش نتيجه. فخطرت فى راسه فكره انه يروح الجزيره العربيه و يعيش هناك على معالجة الناس كطبيب.

سافر دوتى على دمشق و لبس عبايه عربيه، و لقى مدرس اسمه عبده خليل علمه عربي. دوتى عمل نفسه عربى مسيحى و سمى نفسه خليل ، و عشان يتعود و يتمرن على العيشه الصعبه فى الجزيره العربيه راح قعد فى جبل و ما بقاش ياكل غير عيش ناشف و بلح.

بعد سنه، و بعد ما اتعلم عربى بيكفى للتعامل مع العرب، و اتمرن على التقشف و العيشه فى بيئه قاحله و خطره، رجع على دمشق عشان يلتحق بقافلة الحجاج الطالعه على مكه.

ابتدت القافله رحلتها يوم التلات 10 نوفمبر 1876. القافله كات بتتكون من 6000 حاج و 12.000 جمل. دوتى كان قاعد على جحش و هو لابس لبس راجل عربى مستواه المالى بسيط، و ما كانش معاه حاجه غير خيمه صغيره و شوية حاجات بسيطه. كان شكله زى ما يكون راجل فارسى او عربى صابغ دقنه بالحنه. بيذكر دوتى إن واحد فى الرحله قاله : " يا خليل فى المنطقه البائسه دى القوى بياكل الضعيف. الناس فيها عايشه على أكل بعضها " فبقى دوتى خايف يغفى فيطلعوا العرب عليهم ويسرقوا حاجته .[11]

بعد 26 يوم وصلت القافله مداين صالح فى 4 ديسمبر 1876، فساب دوتى القافله عشان يقعد فى مداين صالح. ابتدا دوتى يفحص الأثارات فى المنطقه و يرسمها على الورق و يكتب ملحوظات عنها.

عشان يتعيش و يكسب له كام ريال، مارس دوتى الطب فى قريه جنب مداين صالح، لكن إضطر يسيبها و يرجع مداين صالح تانى بعد ما حياته بقت فى خطر فى القريه دي. بعد شويه عدت قافله الحجاج على مداين صالح و هى راجعه على سوريا، و مع القافله بعت القنصل البريطانى لدوتى فلوس و ابر تطعيم. و قرر دوتى انه يقعد فى الجزيره العربيه و ما يرجعش مع القافله، لكن بعت معاهم رسومات. و قدر دوتى إنه ينضم لقبيله من البدو عشان يقدر يتجول معاهم و يطلع وهما بيدوروا على أكل للجمال و المعيز. دوتى كان مهتم بكل حاجه بيشوفها و كان بيرسم اللى بيشوفه و بيكتب ملحوظات طويله عنه. ده خلى العرب، اللى ما كانوش فاهمين هو بيعمل إيه، يفتكروه سحار بيكتب اعمال عشان يسحرهم بيها.

ملاحظاته عن العرب

 

اكتشف دوتى إن الرجاله العرب بيعاملوا الستات زى ما يكونوا حيوانات شيل مسخره، و انهم بيخلوهم يطبخوا و يعملوا لهم الهدوم، و هما اللى بيعملوا قماش الخيم و هما اللى بيبنوها و يهدوها، و هما اللى بيشيلوا و يحطوا، فكات الستات العرب اللى بيتعاملوا زى الحيوانات المسخره بيصعبوا عليه و كان بيعاملهم كويس و بيساعدهم كراجل متحضر من ثقافه راقيه. و استغرب دوتى لما عرضوا عليه يتجوز واحده منهم مقابل خمس جمال و رفض الشروه.

لاحظ دوتى كمان إن عيشة العربى محورها الأكل والشرب. الأكل كان عباره عن جراد و عيش بلبن جمال و معيز و بلح، و ساعات كانو بياكلوا لحم معيز و جمال فى المناسبات، و كان عند الشيوخ صقور بيصطادوا بيها أرانب بريه. المايه كات نادره عندهم و كانو بيستعجبوا إزاى دوتى بيستحمى بالمايه، و بيعتبروا الحما بالمايه حاجه وحشه. هما نفسهم ما كانوش بيستحموا كتير ، و كانو بيستعملوا بول الجمال فى الحما و لحد فى غسيل شعرهم، و فى حالة قلة المايه كانو بيشربوا بول الجمال كمان. العرب فى عيون دوتى همج و وصفهم بالكلمه دى أكتر من مره.

ساب دوتى القبيله بعد تلت تشهر و انضم لقبيله تانيه. شيخ القبيله دى كان بيسمى الإنجليز " عرب كويسين " و كان معجب بإنجازات الحضاره الغربيه زى البالون و التلسكوب و الغواصات. لكن المجاعة ضربت القبيله فسابها دوتى و رجع على مداين صالح و انضم لقبيله تالته.

دوتى كان بيدعى إنه طبيب و كان بيعتمد فى علاج العرب على معلوماته العامه و على كتيب طبى قديم كان معاه، و ماكانوش بيدفعوا له على جهده فى علاجهم لكن على الشفا بس . فى فترة الإتنين و عشرين شهر فى الجزيره العربيه شغلته كطبيب ما جابتلهوش إلا 2 جنيه. لكن الشغلانه دى أتاحت له فرصه التعرف أكتر على عقلية العرب و ثقافتهم. بيقول دوتى إن العربى ما بيؤمنش بإن أخد الدوا بيشفى.

إتعرض دوتى لحادثه غريبه بسبب و قوع حيط بير مايه ما كانش له دخل فيه ، لكن العرب إتهموه إنه هو السبب لإنه بيكتب حاجات فى الورق اللى معاه ، و عليه قرروا إنهم يدبحوه ، عشان ياخدوا تارهم منه. الموظف المقيم فى المنطقه قال انه طالما دوتى قدر إنه يوقع الجدار فى البير بكتابته فأكيد إنه قادر يرجع الجدار زى ما كان بنفس الطريقه، و لو ما قدرش يبقى يتدبح. دوتى لقى نفسه فى مشكله عويصه لكن بهدوء و عقل عمل لهم خطة بنا تعود الجدار، وافقوا و فرحوا بيها، لكن ما قدروشى ينفذوها بسبب فقرهم و كسلهم، لكن قدر ينجى منهم بعقل الراجل الذكى المتحضر.

رحلته لحايل و خيبر

قرر دوتى إنه يروح خيبر عشان يواصل ابحاثه. لكن ما حدش رضى يوصله هناك لإن المكان ممنوع لغير المسلمين، فراح على حايل عشان يطلب من الحاكم ابن رشيد انه يديله تصريح. دوتى كان تانى أوروبى يقدر يدخل حايل بعد " جيفورد بالجريف " اللى دخلها قبله بأربعتاشر سنه. ابن رشيد سمح له بممارسة الطب لكن بعد ما قعد تسع تيام العرب هناك قالوا إن الكتابات بتاعته و رسوماته سحر، و إعتدوا عليه وبعدين سرقوه و رماه ابن رشيد بره بيته. و فى الظروف دى قرر دوتى إنه ينفد بجلده من الجزيره العربيه فباع خيمته، لكن لقى نفسه من غير فلوس كافيه تخرجه من المكان ده، فراح على خيبر و وصلها يوم 28 نوفمبر 1877 ، و لقاها مكان مليان دبان و مية شرب معفنه. قعد دوتى فى خيبر تلت تشهر و نص اتصاحب فيها على كام واحد منهم واحد اسمه " النجومى " حماه من الناس هناك. فى الفتره دى اتسرقت حاجته و اتحددت إقامته، و مابقاش قادر يسيب خيبر، و فضل ع الحال ده لغاية ما قدر يهرب على حايل فى 18 مارس 1878. ابن رشيد ما كانش موجود فى حايل فإتلم العرب على المكان اللى كان فيه و هددوه يا إما يسلم او يتقتل. دوتى رفض إنه يكذب عليهم ويقول حاجه مش من قلبه عشان ينفد بجلده، و كان على وشك فقدان حياته، لكن قدر يسيب حايل تانى يوم. و بعد شوية مغامرات خطيره وصل بريده و هناك سرق العرب هدومه اللى كان لابسها و اتبهدل خالص. فساب المكان ده و هو شبه عريان و فاقد كل كرامه انسانيه. ووصل عنيزه عيان بعد ما غدروا بيه العرب اللى كانو بيوصلوه و سابوه لوحده فى الصحرا من غير أكل او ميه. و بعد كام يوم اعتدى عليه الناس بما فيهم العيال و الستات اللى رموا عليه طوب و طردوه من عنيزه. فراح على خبيرة، و بعد تلت تيام واحد صاحبه جاله و رجعه عنيزه. و فى 5 يوليه ساب عنيزه و دخل فى كارافان طالع على مكه.و فى عين الزمه هاجمه واحد بسكينه لكن كام واحد إتدخلوا و أنقذوه من موت محقق. و اتقبض عليه هو و ابو سكينه و بعتوهم على الطايف للتحقيق. و فى السكه إعتدى العرب عليه و سرقوه و ضربوه فى الضلمه بعصاية جمل. فى الطايف قدر الظابط المسئول انه يرجع له الحاجات اللى إتسرقت منه.

فى رحلة المخاطر دي، دوتى لقى كتابات ثموديه مهمه ( بتاع 50 نقش ) ، و كان اول واحد يلاقى نصوص زى دى و يدرسها. و لقى كمان نقوش نبطيه و اكتشف " الحجر " عاصمة المملكه النبطيه و سوقها و مدينة الأموات من غير ما يدرك إنه لقى مدينة ديدان المذكوره فى التوراه.

رجوعه انجلترا

قعد دوتى فى الجزيره العربيه حوالى سنتين و رجع انجلترا متدمر جسدى و نفسى و مليان بكره للعرب اللى اعتبرهم همج متخلفين. وصل دوتى بورتسماوث فى نوفمبر 1878 و معاه أوراقه اللى كتب فيها معلومات عن الجزيره العربيه و سكانها. و قدر بصعوبه إنه ينشر ابحاثه الاثريه فى المانيا و بعد كده فى انجلترا. فزودت الصعوبات مرارته.

فى يونيه 1879 ، بعد ست شهور من رجوعه من رحلة العذاب فى الجزيره العربيه، ابتدا يكتب كتابه " أسفار فى الجزيرة العربية " و قدر يخلصه و يسلمه للناشر بعد خمس سنين. لكن الناشر رفض ينشره بشكله اللى كتبه دوتي. و بعد مناكافات مع الناشرين قدر إنه ينشره بمساعدة البروفيسور " وليام رايت " اللى كان متخصص فى الدراسات العربيه. لكن الكتاب ما نجحش و خسر فيه الناشر 300 جنيه.

سنة 1884 نشر دوتى فى باريس مجلد بيتضمن إكتشافات رحلته بعنوان " الوثائق الاثريه الموجوده فى شمال الجزيره العربيه " Documents epigraphique recueillis dan le nord D'Arabie ، و كات من ضمنها الكتابات الثموديه اللى لقاها فى مداين صالح (حوالى 50 نقش)، و دى كات اول دراسه علميه بتختص بالنقوش الثموديه.

إتجوز دوتى " كارولين اميليا ماك موردو " فى اكتوبر 1886 و خلف منها بنتين. و لما سألوه عن سبب روحانه الاماكن دى قال لإنه كان عايز يجهز لكتابة عمل ادبى وطنى كبير.

فى سنة 1906 نشر دويتى مجلدين شعر بعنوان " الفجر فى بريطانيا " و فى سنة 1908 نشر ملخص لكتابه " أسفار فى الجزيرة العربية " و نجح. و استمر دوتى فى الكتابه و نشر دواوين شعريه و بقى مشهور. و فى سنة 1921 أعاد ت.ا. لورانس ( لورانس العرب ) نشر كتاب " أسفار فى الجزيرة العربية " و كتب مقدمته.

إتوفى دوتى سنة 1926 و هو عنده اتنين و تمانين سنه. اعماله الشعريه اتشهرت لكن رحلته فى الجزيره العربيه و كتابه عنها إديته الشهره الاكبر. دوتى ما كانش اول أوروبى يدخل الجزيره العربيه لكن اللى دخلوها قبله زى " جيفورد " و " بورتون " ( اللى دخل مكه ) عملوا نفسهم مسلمين. دوتى ما كذبش على حد و ما خدعش العرب و دخل الجزيره العربيه و قعد فيها كمسيحى انجليزي.

إقتحم دوتى بشجاعه اماكن خطيره متخلفه و اتعامل مع ناس بدائيين افكارهم مقفوله، و وصفهم بالكلام اللى لقاه يناسبهم من غير مواربه ، و عرض نفسه لمخاطر كبيره فى سبيل البحث و المعرفه.

من مؤلفاته

  • Travels in Arabia Deserta
  • The Dawn in Britain
  • Adam Cast Forth
  • The Cliffs )
  • The Clouds
  • The Titans
  • Mansoul or The Riddle of the World

فهرست وملحوظات

  1. أ ب مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Charles-Montagu-Doughty — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
  2. أ ب معرف الشبكات الاجتماعيه: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6kw5mr8 — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  3. أ ب فايند اغريف: https://www.findagrave.com/memorial/6693 — باسم: Charles Montagu Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  4. أ ب معرف كاتب في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: https://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?151884 — باسم: Charles Doughty — تاريخ الاطلاع: 9 اكتوبر 2017
  5. أ ب مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنية التشيكية (NLCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=xx0021081 — تاريخ الاطلاع: 23 نوفمبر 2019
  6. مُعرِّف المكتبة الوطنية الفرنسية (BnF): https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb121811432 — باسم: Charles Montagu Doughty — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — العنوان : اوپن ڈیٹا پلیٹ فارم — الرخصة: رخصة حرة
  7. أ ب مُعرِّف موسوعة برولكسيس (Proleksis): https://proleksis.lzmk.hr/18367 — باسم: Charles Montagu Doughty — العنوان : Proleksis enciklopedija
  8. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb121811432 — تاريخ الاطلاع: 10 اكتوبر 2015 — المؤلف: مكتبة فرنسا الوطنية — الرخصة: رخصة حرة
  9. Wilcox, p. 31
  10. Britannica, 639/III
  11. Wilcox, p. 38

مصادر

  • خليل يحيى نامى (دكتور)، العرب قبل الاسلام، دار المعارف، القاهرة 1986
  • Edward W. Said, Orientalism, Vintage Books, New York 1979
  • Desmond Wilcox, Explorers, British Broadcasting Corporation, London 1975
  • The New Encyclopædia Britannica, Micropædia,H.H. Berton Publisher,1973-1974