زينب حفنى
زينب حفنى ( اتولدت فى جده، السعوديه، 1965 )، مفكره و كاتبه و شاعره و روائيه و صحفيه سعوديه معروفه. بتعتبر من اهم الكاتبات المعاصرات فى الشرق الأوسط و اترجمت ليها قصص قصيره للانجليزى و الفرنساوى و النيديرلاندى ، و بتتسم كتابتها بالجرأه و بتناقش بحريه قضايا مهمه ليها ابعاد اجتماعيه و انسانيه و سياسيه ، اتسببتلها فى مشاكل ضخمه لدرجة ان كتاب ليها اتصادر و اتمنعت من الكتابه و من السفر و اتشنت عليها حمله معاديه لكتاباتها و افكارها التحرريه اللى بتطالب بمنح الحريه و المساواه للمرأه و مناقشة مواضيع الحياه بحريه و بإحترام للعقل من غير قمع فكرى و فرض تابوهات.
| ||||
---|---|---|---|---|
معلومات شخصيه | ||||
الميلاد | سنة 1965 (العمر 58–59 سنة) | |||
مواطنه | المملكه العربيه السعوديه | |||
الحياه العمليه | ||||
المدرسه الام | جامعة الملك عبد العزيز | |||
المهنه | كاتبه ، وروائيه [1] | |||
تعديل مصدري - تعديل |
درست زينب حفنى فى جامعة الملك عبد العزيز فى جده و اخدت بكالوريوس فى الدراسات الاسلاميه سنة 1993. اشتغلت فى الصحافه من سنة 1987 و كتبت فى جرانيل سعوديه محليه و مجلة " صباح الخير " المصريه و مجلة " الرجل " اللى بتصدر فى لندن ، و لمدة خمس سنين كتبت مقالات اسبوعيه فى جورنال الشرق الاوسط و كان لمقالاتها ردود أفعال كبيره بسبب مواضيعها و جرائتها. زينب حفنى بتكتب دلوقتى فى جورنال " الاتحاد " الإماراتى.
نشرت مؤلفات كتيره منها وجدانيات "رسالة الى رجل" ( 1993 ) ، و تلت مجموعات قصصيه هى: " قيدك ام حريتى " (1994) ، و " ستات عند خط الاستواء " (1996) ، و " هناك حاجات تغيب " (2000).
مجموعتها القصصيه " ستات عند خط الاستواء " اللى اصدرتها دار الشروق المصريه كان ليها ردودد افعال جامده بسبب جرأة المواضيع اللى طرحتها و اتصادرت نسخ الكتاب و اتمنعت زينب حفنى من الكتابه و السفر ، و بعدين صدرت للكتب نسخه جديده اتحذف منها و اتضاف فيها كلام ماكانش فى النسخه الأولانيه اللى اتصادرت. و فى 1998 اصدرت فى القاهره رواية " الرقص على الدفوف " ، و فى 2003 نشرت كتاب " مرايا الشرق الوسطانى " اللى أغلبه مقالات كانت نشرتها فى جورنال الشرق الأوسط.
شاركت زينب حفنى فى مؤتمرات و ندواتو معارض كتب دوليه كتيره و ظهرت فى لقاءات على قنوات فضائيه، و استضافتها الجامعه الامريكيه فى القاهره فى ندوة " الثورة فى الادب النسائى السعودى: زينب حفنى نموذجا " ، و اترجمت ليها قصص قصيره للانجليزى و الفرنساوى و الهولندى ، و ترجمت مجلة " بانيبال " الفصل الأولانى من رواياتها " ملامح " و " وسادة لحبك ".