فيليه مينون
فيليه مينون ( /ˌfiːleɪ ˈmiːnjɒ̃/ ;[1]</link> ; lit. " "فيليه رقيق أو ناعم أو لطيف" " ) عبارة عن قطعة لحم مأخوذه من الطرف الأصغر من لحم المتن ، أو البسواس الكبير من البقره. في الفرنسيه، يشير في الغالب إلى قطع لحم الخنزير المتن.
| ||||
|---|---|---|---|---|
 | ||||
تعديل  |
||||
نظرا للكميه الصغيره من الفيليه اللى يمكن ذبحها من كل حيوان، فإنها تعتبر عموما واحده من أغلى قطع اللحم البقري.[2]
في فرنسا، مصطلح فرنساوى: filet mignon يشير إلى لحم الخنزير. قطع اللحم البقري المشار إليها باسم فيليه مينون في الولايات المتحدة لها أسماء مختلفة في بقية أنحاء أوروبا، على سبيل المثال فيليه دي بوف بالفرنسية وفيليه بور في بلجيكا، "شريحة لحم فيليه" في المملكة المتحدة، فيليتستيك باللغة الألمانية، سولوميلو بالإسبانية ( فيليه باللغة الكاتالونية)، وfilé mignon باللغة البرتغالية، وfile steik باللغة الإستونية، و filetbiff باللغة النرويجية.
في المملكة المتحدة، "شرائح لحم الخنزير" أو "ميدالية لحم الخنزير" هو المصطلح المستخدم لوصف قطعة مماثلة من خنزير.
أمريكا الشماليه
تعديليشير فيليه مينون ه إلى قطع من لحم البقر المتن في أمريكا الشمالية. وفي مكان آخر، يسمى هذا القطع من لحم البقر:
- فيليه دي بوف (الفرنسية)
- شريحة لحم فيليه ( الإنجليزية : المملكة المتحدة، أيرلندا، جنوب أفريقيا)
- عين فيليه (الإنجليزية: أستراليا، نيوزيلندا).
في الولايات المتحدة، غالبا ما يتم بيع الجزء المركزي والكبير من لحم المتن على شكل فيليه مينون في محلات السوبر ماركت والمطاعم. المصطلحات الفرنسية لهذه القطع هي تورنيدو (الجزء المركزي الأصغر)، شاتوبريان (الجزء المركزي الأكبر)، و بيفتيك (مقطوعة من الطرف الكبير المعروف باسم تيت دي فيليه (مضاءة "رأس فيليه") بالفرنسية).[3]
شرائح لحم بورترهاوس وشرائح لحم تي بون عبارة عن قطع كبيرة تشمل الفيليه. القطعه الصغيره الموجودة على أحد جانبي العظم هي شريحة اللحم، والقطعة الطويله من اللحم على الجانب الآخر من العظم هي شريحة اللحم .
مراجع
تعديل
- ↑ "filet mignon". Oxford Dictionaries. Oxford University Press. Archived from the original on August 2, 2013. Retrieved 2015-11-13.
- ↑ Jacobson, Derek (2018-01-02). "What Are the Most Expensive Steak Cuts?". Steak University (in الإنجليزية الأمريكية). Retrieved 2022-11-03.
- ↑ Beck et al, pp. 306–307