قيامة يسوع
قيامة يسوع، أو أناستاسيس، هيا الإيمان المسيحى بأن المسيح قام من الأموات بعد صلبه [1] كبكر الأموات،[2] موت يسوع وقيامته هما أهم حدثين فى اللاهوت المسيحى، وهما أساس الإيمان المسيحى،[3] ويحتفل بهما فى عيد القيامه. تُعتبر قيامته ضمان ان كل الأموات المسيحيين هيقامو عند المجىء التانى للمسيح.[2] فى التقليد المسيحى، القيامه الجسديه هيا إعادة الحياه لجسم ميت بواسطة روحه ، [4][5] كما وصف بولس و الأناجيل،[6][7]و ده اتسبب فى تأسيس المسيحيه.[4]
| ||||
---|---|---|---|---|
موضوع (فنون) | ||||
جزء من | العهد الجديد | |||
المكان | القدس | |||
التاريخ | 33 | |||
تعديل |
موت و قيامة يسوع هيا من أهم الأحداث اللى يرويها الكتاب المقدس عن حياة يسوع، حيث يذكر العهد الجديد أن يسوع اتصلب فى يوم الجمعه بايد الرومان، بعد ما قدمه رؤساء كهنة اليهود للحاكم الرومانى بيلاطس البنطى ليقتل بتهمة أنه يحرض الشعب علا قيصر، و فى اليوم التالت قام من الأموات يوم حد حسب المعتقدات المسيحيه.
يحتفل اغلبية المسيحيين بمناسبة صلب المسيح فى يوم الجمعه العظيمه بذكرا قيامته و صعوده و جلوسه علا يمين الآب يوم حد يوم عيد القيامه من كل سنه، مع اختلاف تحديد يوم عيد القيامه بين الطوايف اللى تتبع تقويم يوليانى يعنى تقوبم شرقى و اللى بتتبع تقويم جريجورى يعنى تقويم غربى. و تحتفل الكنيسه بيوم الحد كيوم ذكرا قيامة المسيح من بداية المسيحيه، زى ما قال جيروم فى نص القرن التانى للميلاد.[8]