حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى
حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى هو حزب مصرى يسارى رئيسه الحالى محمد رفعت السعيد. بيصدر الحزب جورنال " الاهالى ". إتأسس حزب التجمع لما رجع الريس أنور السادات نظام الاحزاب فى مصر و حل الاتحاد الاشتراكى العربى سنة 1976. مؤسسين الحزب كانو مجموعه من اليساريين بيضموا الاشتراكيين و الشيوعيين و الناصريين و القومجيين العروبيين و عدد من الليبراليين. مؤسس الحزب و زعيمه كان خالد محيى الدين. حصل الحزب على كرسيين فى البرلمان المصرى فى فترة 1977-1979 لكن ماكانلهوش ولا كرسى فى فترة 1979-1984 و فى سنة 1984 ، لما اتعدل قانون البرلمان و بقى بالقايمه النسبيه ، ماقدرش ياخد النسبه المؤهله على مستوى مصر لكن المجكمه الدستوريه اصدرت حكم بعدم دستورية الانتخاب بالقايمه النسبيه المطلقه و انحل البرلمان و اتعدل القانون و اتسمح للمستقلين بالترشح لكن برضح الحزب مانالهوش ولا كرسى لانه ماحصلش على النسبه المؤهله التعجيزيه و انحل البلرمان تانى سنة 1990 بعد ماالمحكمه الدستوريه حكمت تانى بعدم دستورية القانون و اتعملت انتخابات على النظام الفرى فقدر الحزب انه ياخد خمس كراسى فى البرلمان. فى انتخابات 1995 اخد الحزب برضه خمس كراسى زادوا لسته فى انتخابات سنة 2000 و فى سنة 2005 اخد كرسيين بس.
| ||||
---|---|---|---|---|
البلد | مصر | |||
تاريخ التأسيس | 1976 | |||
المؤسسين | خالد محيى الدين | |||
المقر الرئيسى | القاهره | |||
انحياز سياسى | يساريه | |||
الموقع الرسمى | الموقع الرسمى | |||
تعديل |
حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوي | |
---|---|
سنة التأسيس | 1976 |
قادة الحزب | سيد عبد العال |
الإيديولوجيا | يسارية |
الموقع | http://www.altagamoa.com/ |
التجمع فى مواجة التطرف و الاحزاب الدينيه
تعديلبعد ثورة 25 يناير 2011 اصدر حزب التجمع بيان يوم 3 ابريل 2011 قال فيه إن الاعلان الدستورى الذى أصدره المجلس الاعلى للقوات المسلحه من كام يوم مش متماشى مع اهداف ثورة 25 يناير، وطالب فى الوقت نفسه باتخاذ مواقف رادعه لإنهاء اللى وصفه بـ"عربدة جماعات التطرف الدينى".
فى 6 ابريل 2011 اصدر الحزب بيان تانى قال فيه ان الجماعات الدينيه بتلتف على قانون الاحزاب اللى بيمنع تأسيس احزاب على اساس دينى و شرح ان القوى دى بتلجأ دلوقتى لتأسيس احزاب سياسيه بمرجعيه دينيه عشان تبقى الاحزاب دى مجرد واجهه للجماعات الدينيه. و وضح البيان ان فيه بيحاولوا يفرضوا رؤيتهم بطريقه همجيه بتتنافى مع الشرايع و مع ابسط المبادىء الانسانيه فى تحدى سافر لسلطة الدوله. و أكد البيان ان المسلك المصرى للتقدم و الاستقرار و مواجهة " قوى التخلف و التعصب و المحلاته بالدين " بيتطلب وحدة كل القوى الوطنيه فى مصر لإقامة دوله مدنيه و دستور يحمى كل المواطنين و برلمان بيمقل قوى المجتمع تأسيس حقيقى و طالب بعمل انتخابات على اساس قوايم نسبيه مفتوحه و غير مشروطه.