كوڤيد-19
مرض فيروس كورونا 2019 (كوڤيد-19) هوه مرض معدى بيسببه ڤايروس كورونا 2019 اللى اختصار اسمه العلمى سارس-كوڤ-2. المرض اتحدد أول مرة سنه 2019 فى ووهان، عاصمة مقاطعة هوبيى فى وسط الصين، وانتشر من ساعتها على مستوى العالم، و سبب وباء كوڤيد-19.[32][33] لسه تطعيمات بتتطور عشان تحمى من سارس-كوڤ-2.[34][35][36]
عدوىتعديل
ڤايروس كورونا بينتشر ف الاساس الاولانى بين الأشخاص بطريقة مشابهة للأنفلونزا ، عن طريق رزاز الجهاز التنفسى من كحه او عطس.[37][38][39] الفترة بين التعرض و ظهور الأعراض حوالى خمس أيام ، لكن ممكن تاخد من يومين لاربعتاشر يوم.[39][40] الفيروس بيتنقل عن طريق الهوا.[41][42][43] مخاطر انتقال مرض كوڤيد-19 عن طريق براز الشخص المصاب بالعدوى محدوده. اكتر اعضاء بتتأثر بكوڤيد-19 هما الرئتين و الجهاز الهضمى علشان بعد العدوا الفيروس بيمسك فى الخلايا عن طريق الانزيم ACE2 (ايس2)، و ده موجود كتير ف خلايا حويصلات الهوا من النوع التانى فى الرئتين.[44][45][46] الفيروس بيستخدم بروتين سكرى على سطح الخلايا. الفيروس كمان بيأثر على أعضاء الجهاز الهضمى علشان ACE2 موجود كتير فى خلايا بطانة المعده والاتناشر و المستقيم. الفيروس بيتلقى فى براز 17 ٪ من العيانين من يوم واحد لاتناشر 12 يوم بعدما يبطل وجودالفيروس فى العينات من الجهاز التنفسى. الشخص المصاب بيعدي شخصين أو تلاتة غيره علي الأقل علي حسب التقديرات فى سبتمبر 2020.[47]
انتشارتعديل
وباء كوڤيد-19 انتشر فى العالم من ديسمبر 2019 و بيعتبر وباء عالمى و فيه مخاوف انه يقتل 100 مليون انسان.[48][49] الوبا ابتدا ف نص ديسمبر 2019 ف مدينة ووهان فى مقاطعة هوبيى فى وسط الصين. معظم الحالات الاولانيه كان ليها صلة بسوق هوانان لبيع مأكولات البحر بالجمله. من ووهان فيروس سارس 2 انتشر فى الصين و بعد كده وصل بانكوك، و طوكيو، و سول، و بيچينج، و شانجهاى، و جوانجدونج، و هونج كونج، و ماكاو، و ايفرت، و فييتنام، و سينجابوره. أول انتشار للفيروس بره الصين كان فى فيتنام من أب لابنه. أول حالة وفاة مؤكده من الاصابة بالفيروس حصلت يوم 9 يناير 2020.[50][51]
مخاطرتعديل
حسب البيانات من مركز الصين لمكافحة الأمراض، معدلات الوفيات بتكون بين 0.2 و 0.4% بين سن عشر سنين و خمسين سنه. بترتفع النسب بعد السن ده. احتمالات الموت بسبب كوڤيد-19 حوالى 1.3% بين العيانين ف سن الخمسينيات، احتمالات الموت 3.6% بين العيانين ف سن الستينيات من العمر، و8% فى السبعينيات من العمر، و حوالى 14.8% بين بين العيانين اللى اكبر من تمانين سنه. احتمالات الموت بتزيد مع زيادة العمر . ده عشان كبار السن كتير بيكون عندهم أمراض تانيه زى السرطان أو ارتفاع ضغط الدم أو مرض السكر.[52][53][54] حسب الاحصائيات لحد 20 مارس 2020، معدل وفيات ف كل عدد من الحالات اللى اتشخصت كان 4.1٪ ؛ و بتتراوح النسبة من 0.2٪ ل 15٪ حسب العمر والجنس وجودة الرعاية الصحية والمشاكل الصحيه التانيه اللى عند العيانين.[55][56]
تحاليلتعديل
منظمة الصحة العالمية نشرت بروتوكولات تحاليل للمرض. الكشف عن الفيروس ليه تحليل بيعتمد على پى سى ار (PCR) المعكوس ده استعملته الصين و دول تانيه. التحليل بيتعمل على عينات من الجهاز التنفسى بطرق مختلفة، منها مسحه من المناخير او الزور أو عينة بلغم.[57] النتايج بشكل سنه بتاخد من ساعات ليومين علشان تطلع.[58][59] فيه تحاليل دم، بس لازم عينتين دم بينهم أسبوعين والنتايج مالهاش الا فايده فوريه لما يكون مطلوب عزل العيانين اللى يتأكد ان عندهم الڤايروس.[60] العلماء الصينيين قدرو يعزلو سلاله من ڤايروس كورونا و نشرو تسلسل الحمض النووى علشان المعامل فى كل العالم تطور تحاليل تفاعل البوليميراز المتسلسل (PCR) بشكل مستقل علشان الكشف عن الاصابة بالفيروس.[32][61][62] لحد 4 أبريل 2020، [63] كانت اختبارات الأجسام المضادة للڤايروس تحت التطوير، واستخدامها محدود.[64][65] الاف دى ايه (الادارة الامريكية للطعام و الادويه) سرعو الموافقه على تحليل كشف على الفايروس ممكن يتعمل فى نقطة الرعاية السريرية يوم 21 مارس 2020 علشان يبتدى استعماله من اخر شهر مارس 2020.[66][67] كمان وافقت على تحليل بتنَتجه شركة روش الامريكانيه. روش ابتدت تنتج ميات الالاف من الكيت بتاع التحليل علشان الكشف عن الفايروس[68][69]
وقايهتعديل
تطعيمتعديل
الايام دى فيه فيه اكتر من طوعم ممكن يحمى من كوڤيد-19 بنسبة عالية. آلاف العلماء بيحاولوا ينتجوا تطعيم مضاد للسارس-كوڤ-2.[70] منظمة الصحة العالمية نشرت على موقعها اسامى 41 مركب محتمل ممكن يكون المصل تحت التجربه للتطعيم . الاخبار من التجارب كانت احتمال ان مصل يكون متوفر بعد 12 او 18 شهر.[71] فى نص ديسمبر سنه 2020 كان فيه 57 طوعم مرشح فى مرحلة بحث اكلينيكى. 40 منهم كانو فى مراحل تجارب المرحلة الأولانيه و التانيه. 17 منهم كانو فى مراحل تجارب المرحلة التانيه والتالته.[72]
منع العدواتعديل
من النصايح عشان الوقايه:
- غسيل الايدين بالميه والصابون بشكل متكرر اذا كانت متوسخه بشكل واضح ، أو فرك الايدين بماده فيها كحول ( سايل/ سبراى ). الكحول والصابون بيقتلو الفيروس
- البعد بمسافة مترين علي الأقل عن أى شخص بشكل سنه و خصوصا لو متصاب بالبرد أو بيكح أو بيعطس، والبعد عن الزحمة.
- العطس أو الكح فى منديل، أو تغطية الوش بالكوع، عشان منع انتشار الفيروس فى الجو أو نشر العدوى لغيرك و عدم العطس فى الايد عشان منع نقل الرذاذ.
- لبس كمامة لمنع انتشار الرزاز من و الي البق والمناخير من شخص مصاب لشخص غير مصاب.[73]
مناعهتعديل
مناعة القطيع ضد كوڤيد-19 لسه ماحصلتش. فيه أدلة علي ان الأشخاص اللي بيخفوا من الفايروس ممكن يتعديوا تاني، وبتحليل عينات الRNA للفايروس فى أول عدوي وتاني عدوي وضح ان ليهم تركيب مختلف.[74][74]
الأعراضتعديل
كوڤيد-19 ممكن يسبب كحه، والتهاب المناخير، وحمى، وفشل تنفسى، وصداع، وألم فى العضلات وضيق نفس واسهال ،والتهاب رئوى. يونيسيف عملت دليل عن رسايل وأنشطه رئيسيه عشان الوقايه من مرض كوفيد-19 والسيطرة عليه فى المدارس.[75] بعد تشريح جثث مصابين كورونا ف ايطاليا كان سبب الوفاة ناتج عن ارتفاع لزوجه الدم مش فشل فى التنفس و بناء عليه ابتدو فى المراحل المتأخره للعيا يستخدمو أدوية سيوله لدم.
علاجتعديل
فيه ادويه تعمل عليها تجارب انها يمكن تساعد ف علاج فيروس سارس-كوڤ-2 زى توسيليزوماب و هيدروكسيكلوروكين لكن معظمهم ماطلعش ليهم فايده. ديكساميثازون ممكن يساعد فى العلاج و يقلل مدة القعاد فى الرعايه المركزه. فى نص ديسمبر 2020 كان فى 57 طوعم بيخوض تجارب سريرية، منهم 40 فى المرحلة الأولي-التانية من التاجارب، و17 فى المرحلة التانية-التالتة. أظهر أكتر من طوعم كفاءة بنسبة أكتر من 95% فى منع عدوي COVID-19 العرضية. لحد دلوقتي اتصرح باستخدام 6 أنواع من الطوعم وهما:[76][77]
- طوعم توزيناميران (tozinameran) من شركة فايتزر-بايو ان تك (Pfizer–BioNTech) من نوع RNA.
- طوعم mRNA-1273 من شركة موديرنا (Moderna) من نوع RNA.
- طوعم BBIBP-CorV من شركة سينوفارم (Sinopharm) من النوع العادي الغير مفعل.
- طوعم كوروناڨاك (CoronaVac) من شركة سينوڨاك (Sinovac) من النوع العادي الغير مفعل.
- طوعم جام-كوفيد-ڨاك (Gam-COVID-Vac) من معهد بحوث جماليا (Gamaleya Research Institute) من نوع الناقل الفيروسي.
- طوعم AZD1222 من جامعة اوكسفورد وأسترازينيكا (University of Oxford and AstraZeneca) من نوع الناقل الفيروسي. أعلنت دراسة ان فعالية طوعم أسترازينيكا بتوصل ل70%.[78]
طفراتتعديل
ڤايروس سارس-كوڤ-2 حصلت ليه كزا طفرة منها واحده باسم Cluster 5 حصلت فى الدنمارك فى حيوان المينك، وبيعتقد ان تم التغلب عليها بعد ما قامت الحكومة بحجر مشدد وحملة القتل الرحيم لحيوانات المينك.[79] بيعتقد ان طفرة VOC-202012/01 ظهرت فى بريطانيا فى سبتمبر. وطفرة تحور 501.V2 ظهرت فى جنوب افريقيا.[80][81]
لينكات برانيهتعديل
- كوڤيد-19 – صور وتسجيلات صوتيه و مرئيه على ويكيميديا كومنز (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 (قاموس المعهد الوطني للسرطان)على موقع MalaCards (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع NCI Thesaurus (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع UMLS CUI (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع UMLS CUI (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع MeSH (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع ICD (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع ICD (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع BNCF (الإنجليزية)
- كوڤيد-19 على موقع DiseaseDB (الإنجليزية)
مصادرتعديل
- ↑ https://www.who.int/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 31 مايو 2021
- ↑ العمل الكامل مُتوفِّر في: https://www.who.int/docs/default-source/coronaviruse/situation-reports/20200211-sitrep-22-ncov.pdf?sfvrsn=fb6d49b1_2 — المؤلف: منظمة الصحه العالميه — العنوان : Novel Coronavirus(2019-nCoV) — الصفحة: 1 — الناشر: منظمة الصحه العالميه — إقتباس: Following WHO best practices for naming of new human infectious diseases, which were developed in consultation and collaboration with the World Organisation for Animal Health (OIE) and the Food and Agriculture Organization of the United Nations (FAO), WHO has named the disease COVID-19, short for “coronavirus disease 2019.”
- ↑ https://www.who.int/es/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2021
- ↑ https://covid19bilgi.saglik.gov.tr/tr/covid-19-yeni-koronavirus-hastaligi-nedir
- ↑ https://www.who.int/fr/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it
- ↑ https://www.who.int/fr/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2021
- ↑ https://www.who.int/zh/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2021
- ↑ https://www.who.int/ru/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2021
- ↑ https://www.who.int/ar/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2021
- ↑ أ ب https://www.who.int/docs/default-source/coronaviruse/situation-reports/20200320-sitrep-60-covid-19.pdf — تاريخ الاطلاع: 21 مارس 2020
- ↑ https://www.who.int/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — تاريخ الاطلاع: 29 اغسطس 2021
- ↑ https://www.who.int/emergencies/diseases/novel-coronavirus-2019/technical-guidance/naming-the-coronavirus-disease-(covid-2019)-and-the-virus-that-causes-it — المؤلف: Philip V'kovski، Hanspeter Stalder و Volker Thiel — العنوان : Coronavirus biology and replication: implications for SARS-CoV-2 — نشر في: Nature Reviews Microbiology — https://dx.doi.org/10.1038/S41579-020-00468-6 — https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/33116300 — https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC7592455
- ↑ http://inqm.news/olwn — تاريخ الاطلاع: 9 فبراير 2020
- ↑ https://www.nature.com/articles/s41586-020-2271-3
- ↑ https://www.pnas.org/content/early/2020/05/12/2006874117
- ↑ https://www.nytimes.com/2020/07/04/health/239-experts-with-one-big-claim-the-coronavirus-is-airborne.html
- ↑ https://www.bloomberg.com/news/articles/2020-04-16/your-risk-of-getting-sick-from-covid-19-may-lie-in-your-genes?sref=IjU66rxU
- ↑ https://jamanetwork.com/journals/jama/fullarticle/2765184
- ↑ https://www.forbes.com/sites/brucelee/2020/04/26/how-can-obesity-affect-your-covid-19-coronavirus-risk-here-are-some-possibilities/#125639f6690f
- ↑ https://www.biorxiv.org/content/10.1101/2020.05.11.088500v1
- ↑ https://www.cnn.com/2020/05/29/health/diabetes-study-covid-19-deaths/index.html
- ↑ Clinical features of patients infected with 2019 novel coronavirus in Wuhan, China — تاريخ الاطلاع: 10 فبراير 2020 — المؤلف: Yi Hu، Chaolin Huang و Yeming Wang — المجلد: 395 — الصفحة: 497-506 — العدد: 10223 — نشر في: ذا لانسيت — https://dx.doi.org/10.1016/S0140-6736(20)30183-5 — https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/31986264 — https://www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC7159299
- ↑ https://www.cdc.gov.tw/Category/Page/vleOMKqwuEbIMgqaTeXG8A — تاريخ الاطلاع: 23 ابريل 2020
- ↑ https://www.thelancet.com/journals/lancet/article/PIIS0140-6736(20)30183-5/fulltext — تاريخ الاطلاع: 10 فبراير 2020
- ↑ https://www.cdc.gov.tw/Disease/SubIndex/N6XvFa1YP9CXYdB0kNSA9A — تاريخ الاطلاع: 23 ابريل 2020
- ↑ https://www.healthline.com/health-news/the-covid-19-symptoms-most-people-could-miss
- ↑ https://www.nbcnews.com/health/health-news/scientists-warn-potential-wave-covid-linked-brain-damage-n1233150
- ↑ https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/33988001/ — تاريخ الاطلاع: 28 اغسطس 2021 — https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/33988001
- ↑ https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/33742540/ — تاريخ الاطلاع: 28 اغسطس 2021 — https://pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/33742540
- ↑ Novel Coronavirus (2019-nCoV) — تاريخ الاطلاع: 19 يونيه 2021 — المحرر: منظمة الصحه العالميه — إقتباس: Following WHO best practices for naming of new human infectious diseases, which were developed in consultation and collaboration with the World Organisation for Animal Health (OIE) and the Food and Agriculture Organization of the United Nations (FAO), WHO has named the disease COVID-19, short for “coronavirus disease 2019.”
- ↑ مُعرِّف الملفِّ الاستناديِّ المُتكامِل (GND): https://d-nb.info/gnd/1206347392 — تاريخ الاطلاع: 19 يونيه 2021 — الرخصة: CC0
- ↑ أ ب Hui DS، I Azhar E، Madani TA، Ntoumi F، Kock R، Dar O، و غيرهم (فبراير 2020). "The continuing 2019-nCoV epidemic threat of novel coronaviruses to global health – The latest 2019 novel coronavirus outbreak in Wuhan, China". 91: 264–66. doi:10.1016/j.ijid.2020.01.009. PMID 31953166.
{{cite journal}}
: الاستشهاد journal يطلب|journal=
(مساعده) - ↑ "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19". World Health Organization (WHO) (Press release). 11 مارس 2020. اتشاف بتاريخ 2020-03-12.
{{cite press release}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده)صيانة CS1: url-status (link) - ↑ Fisher، Dale؛ Heymann، David (28 فبراير 2020). "Q&A: The novel coronavirus outbreak causing COVID-19". BMC Medicine. 18. doi:10.1186/s12916-020-01533-w. ISSN 1741-7015. PMID 32106852.
{{cite journal}}
: no-break space character فى|title=
فى مكان 9 (مساعده); الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Liu، Kui؛ Fang، Yuan-Yuan؛ Deng، Yan؛ Liu، Wei؛ Wang، Mei-Fang؛ Ma، Jing-Ping؛ Xiao، Wei؛ Wang، Ying-Nan؛ Zhong، Min-Hua (7 فبراير 2020). "Clinical characteristics of novel coronavirus cases in tertiary hospitals in Hubei Province". Chinese Medical Journal. doi:10.1097/CM9.0000000000000744. ISSN 0366-6999. PMID 32044814.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Wang، Tianbing؛ Du، Zhe؛ Zhu، Fengxue؛ Cao، Zhaolong؛ An، Youzhong؛ Gao، Yan؛ Jiang، Baoguo (2020). "Comorbidities and multi-organ injuries in the treatment of COVID-19". Lancet (London, England). 395 (10228): e52. doi:10.1016/S0140-6736(20)30558-4. ISSN 0140-6736. PMID 32171074.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ "Getting your workplace ready for COVID-19" (PDF). World Health Organization. 27 فبراير 2020.
{{cite web}}
: صيانة CS1: url-status (link) - ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعWHO2020QA
- ↑ أ ب المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعCDC2020Over222
- ↑ "The epidemiology and pathogenesis of coronavirus disease (COVID-19) outbreak". Journal of Autoimmunity. فبراير 2020. doi:10.1016/j.jaut.2020.102433. PMID 32113704.
- ↑ WHO in Arabic
- ↑ "Coronavirus disease (COVID-19): How is it transmitted?". www.who.int (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ "Transmission of COVID-19". European Centre for Disease Prevention and Control (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ Letko، Michael؛ Marzi، Andrea؛ Munster، Vincent (24 فبراير 2020). "Functional assessment of cell entry and receptor usage for SARS-CoV-2 and other lineage B betacoronaviruses". Nature Microbiology: 1–8. doi:10.1038/s41564-020-0688-y. ISSN 2058-5276. PMID 32094589.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Rodríguez‐Puertas، Rafael (2 يونيه 2020). "ACE2 activators for the treatment of COVID 19 patients". Journal of Medical Virology. doi:10.1002/jmv.25992. ISSN 0146-6615. PMID 32379346.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Verdecchia، Paolo؛ Cavallini، Claudio؛ Spanevello، Antonio؛ Angeli، Fabio (2020-6). "The pivotal link between ACE2 deficiency and SARS-CoV-2 infection". European Journal of Internal Medicine. 76: 14–20. doi:10.1016/j.ejim.2020.04.037. ISSN 0953-6205. PMID 32336612.
{{cite journal}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعده); الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ "Questions and answers on COVID-19: Basic facts". European Centre for Disease Prevention and Control (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ "Coronavirus confirmed as pandemic". BBC News (بالإنجليزية). 11 مارس 2020. اتشاف بتاريخ 2020-03-11.
- ↑ "Coronavirus live updates: WHO says Covid-19 is pandemic. Covid-19 is expected to kill 100 million people". The Guardian (بالإنجليزية). 11 مارس 2020. اتشاف بتاريخ 2020-03-11.
- ↑ Wu، Yi-Chi؛ Chen، Ching-Sung؛ Chan، Yu-Jiun (2020-3). "The outbreak of COVID-19: An overview". Journal of the Chinese Medical Association. 83 (3): 217–220. doi:10.1097/JCMA.0000000000000270. ISSN 1726-4901. PMID 32134861.
{{cite journal}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعده); الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ CohenJan. 26، Jon؛ 2020؛ Pm، 11:25 (26 يناير 2020). "Wuhan seafood market may not be source of novel virus spreading globally". Science | AAAS (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
{{cite web}}
: صيانة CS1: اسماء عددية: ليستة المؤلفين (link) - ↑ Alarabiya
- ↑ Lu، Xiaoxia؛ Zhang، Liqiong؛ Du، Hui؛ Zhang، Jingjing؛ Li، Yuan Y.؛ Qu، Jingyu؛ Zhang، Wenxin؛ Wang، Youjie؛ Bao، Shuangshuang (18 مارس 2020). "SARS-CoV-2 Infection in Children". The New England Journal of Medicine. doi:10.1056/NEJMc2005073. ISSN 0028-4793. PMID 32187458.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Castagnoli، Riccardo؛ Votto، Martina؛ Licari، Amelia؛ Brambilla، Ilaria؛ Bruno، Raffaele؛ Perlini، Stefano؛ Rovida، Francesca؛ Baldanti، Fausto؛ Marseglia، Gian Luigi (1 سبتمبر 2020). "Severe Acute Respiratory Syndrome Coronavirus 2 (SARS-CoV-2) Infection in Children and Adolescents". JAMA Pediatrics (بالإنجليزية). 174 (9): 882. doi:10.1001/jamapediatrics.2020.1467. ISSN 2168-6203.
- ↑ "Wuhan Coronavirus Death Rate". www.worldometers.info. معمول ارشيف من الاصل فى 2020-01-31. اتشاف بتاريخ 2020-02-02.
{{cite web}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده) - ↑ "What do we know about the risk of dying from COVID-19?". Our World in Data. اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ "Real-Time RT-PCR Panel for Detection 2019-nCoV". Centers for Disease Control and Prevention. 29 يناير 2020. معمول ارشيف من الاصل فى 2020-01-30. اتشاف بتاريخ 2020-02-01.
{{cite web}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده) - ↑ "Curetis Group Company Ares Genetics and BGI Group Collaborate to Offer Next-Generation Sequencing and PCR-based Coronavirus (2019-nCoV) Testing in Europe". GlobeNewswire News Room. 30 يناير 2020. معمول ارشيف من الاصل فى 2020-01-31. اتشاف بتاريخ 2020-02-01.
{{cite web}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده) - ↑ Brueck، Hilary (30 يناير 2020). "There's only one way to know if you have the coronavirus, and it involves machines full of spit and mucus". Business Insider. معمول ارشيف من الاصل فى 2020-02-01. اتشاف بتاريخ 2020-02-01.
{{cite web}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده) - ↑ "Laboratory testing for 2019 novel coronavirus (2019-nCoV) in suspected human cases". معمول ارشيف من الاصل فى 2020-02-21. اتشاف بتاريخ 2020-02-26.
- ↑ Cohen J، Normile D (يناير 2020). "New SARS-like virus in China triggers alarm" (PDF). 367 (6475): 234–35. Bibcode:2020Sci...367..234C. doi:10.1126/science.367.6475.234. PMID 31949058. اتشاف بتاريخ 2020-02-11.
{{cite journal}}
: الاستشهاد journal يطلب|journal=
(مساعده); روابط خارجية فى
(مساعده)صيانة CS1: url-status (link)|مسار أرشيف=
- ↑ "Severe acute respiratory syndrome coronavirus 2 data hub". NCBI. اتشاف بتاريخ 2020-03-04.
{{cite web}}
: الوسيط غير المعروف|name-list-format=
تم تجاهله (مساعده)صيانة CS1: url-status (link) - ↑ "New blood tests for antibodies could show true scale of coronavirus pandemic". doi:10.1126/science.abb8028. ISSN 0036-8075.
{{cite journal}}
: الاستشهاد journal يطلب|journal=
(مساعده); الوسيط غير المعروف|سنه=
تم تجاهله (مساعده) - ↑ Pang J، Wang MX، Ang IY، Tan SH، Lewis RF، Chen JI، و غيرهم (فبراير 2020). "Potential Rapid Diagnostics, Vaccine and Therapeutics for 2019 Novel Coronavirus (2019-nCoV): A Systematic Review". 9 (3): 623. doi:10.3390/jcm9030623. PMID 32110875.
{{cite journal}}
: الاستشهاد journal يطلب|journal=
(مساعده) - ↑ Petherick، Anna (2020). "Developing antibody tests for SARS-CoV-2". Lancet (London, England). 395 (10230): 1101–1102. doi:10.1016/S0140-6736(20)30788-1. ISSN 0140-6736. PMID 32247384.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ "Coronavirus (COVID-19) Update: FDA Issues first Emergency Use Authorization for Point of Care Diagnostic" (Press release). FDA. 21 مارس 2020. اتشاف بتاريخ 2020-03-22.
- ↑ Commissioner، Office of the (27 مارس 2020). "Coronavirus (COVID-19) Update: FDA Issues first Emergency Use Authorization for Point of Care Diagnostic". FDA (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ Statenews
- ↑ To، Kelvin Kai-Wang؛ Tsang، Owen Tak-Yin؛ Yip، Cyril Chik-Yan؛ Chan، Kwok-Hung؛ Wu، Tak-Chiu؛ Chan، Jacky Man-Chun؛ Leung، Wai-Shing؛ Chik، Thomas Shiu-Hong؛ Choi، Chris Yau-Chung (12 فبراير 2020). "Consistent Detection of 2019 Novel Coronavirus in Saliva". Clinical Infectious Diseases: An Official Publication of the Infectious Diseases Society of America. doi:10.1093/cid/ciaa149. ISSN 1058-4838. PMID 32047895.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ So، Anthony D.؛ Woo، Joshua (15 ديسمبر 2020). "Reserving coronavirus disease 2019 vaccines for global access: cross sectional analysis". BMJ (بالإنجليزية). 371. doi:10.1136/bmj.m4750. ISSN 1756-1833. PMID 33323376.
{{cite journal}}
: الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ EU USAToday:Thousands of scientists are racing to find a vaccine for coronavirus. 41 possibilities are in the works.
- ↑ Beaumont، Peter (18 نوفمبر 2020). "Covid-19 vaccine: who are countries prioritising for first doses?". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN 0261-3077. اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ CDC (11 فبراير 2020). "COVID-19 and Your Health". Centers for Disease Control and Prevention (بالإنجليزية الأمريكية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ أ ب Tillett، Richard L؛ Sevinsky، Joel R؛ Hartley، Paul D؛ Kerwin، Heather؛ Crawford، Natalie؛ Gorzalski، Andrew؛ Laverdure، Chris؛ Verma، Subhash C؛ Rossetto، Cyprian C (2021-1). "Genomic evidence for reinfection with SARS-CoV-2: a case study". The Lancet. Infectious Diseases. 21 (1): 52–58. doi:10.1016/S1473-3099(20)30764-7. ISSN 1473-3099. PMID 33058797.
{{cite journal}}
: تحقق من التاريخ في:|date=
(مساعده); الوسيط غير المعروف|PMCID=
تم تجاهله (يقترح استخدام|pmc=
) (مساعده) - ↑ Unicef :رسائل وأنشطة رئيسية للوقاية من مرض كوفيد-19 والسيطرة عليه فى المدارس
- ↑ "Coronavirus: WHO says 50,000 deaths worldwide in the 'next few days'". Sky News (بالإنجليزية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ Weise، Elizabeth. "Thousands of scientists are racing to find a vaccine for coronavirus. 41 possibilities are in the works". USA TODAY (بالإنجليزية الأمريكية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ "AstraZeneca coronavirus vaccine safe, 70% effective, study suggests". Associated Press (بالإنجليزية الأمريكية). 8 ديسمبر 2020. اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ BMJ
- ↑ CDC (11 فبراير 2020). "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention (بالإنجليزية الأمريكية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.
- ↑ CDC (11 فبراير 2020). "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19)". Centers for Disease Control and Prevention (بالإنجليزية الأمريكية). اتشاف بتاريخ 2020-12-31.