محمد مأمون الشناوى
الشيخ محمد مأمون الشناوى ( الزرقا، محافظة دمياط، 10 اغسطس 1878 - 4 سبتمبر 1950 ) ، شيخ الازهر من 18 يناير 1948 لغاية وفاته فى 4 سبتمبر 1950.
| ||||
|---|---|---|---|---|
| معلومات شخصيه | ||||
| الميلاد | سنة 1878 (العمر 145–146 سنة) | |||
| مكان الوفاة | القاهرة، مصر | |||
| الحياه العمليه | ||||
| المدرسه الام | جامعة الازهر | |||
| الاهتمامات | شيخ الجامع الأزهر | |||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
اتولد سنة 1878 فى قريه اسمها " الزرقا " فى محافظة الدقهليه. ابوه كان من علما الازهر و اخوه سيد الشناوى اتخرج من الازهر و اشتغل فى القضاء الشرعى و رأس المحكمه الشرعيه العليا و هو ابو الشعرا مأمون الشناوى و كامل الشناوى.
دخل محمد مأمون الشناوى الكتاب و بعد ما حفظ القرآن و اتعلم القرايه و الكتابه دخل الازهر و درس فيه لغاية ما أخد شهادة العالميه سنة 1906. اتعين بعد ما اتخرج مدرس فى معهد اسكندريه الدينى و بقى امام للسرايا الملكيه. فى سنة 1934 بقى عضو فى جماعة كبار العلما و فى سنة 1944 اتعين وكيل للجامع الازهر و رئيس لجنة الفتوى فى الازهر.
اتولى مشيخة الازهر فى 18 يناير 1948 و اهتم ببعتان بعثات من الازهر للخارج وبعت بعثه على انجلترا لدراسة اللغه الانجليزى على اصولها ، و فتح الازهر للطلبه الوافدين من بره مصر. ضغط على الحكومه المصريه عشان تلغى الدعاره الرسمى من مصر لغاية ما صدر فى سنة 1949 الامر العسكرى نمره 76 بإلغاء الدعاره الرسميه و قفل بيوت الدعاره، و لما صدر قرار تقسيم فلسطين اصدر بيان شارك فيه علما الازهر يطالب بالدفاع عن فلسطين و بيقول فيه : " إن قرار الامم المتحده قرار من هيئة لا تملكه و هو باطل جائر ".
كرمته مصر بوسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى بمناسبة الاحتفال بالعيد الألفى للازهر.
| مصطفى عبد الرازق | الفتره: 1948 - 1950 | عبد المجيد سليم البشرى |
مصادر
تعديل- المصرى اليوم، عدد 2045 ، 18 يناير 2010.