احمد الطيب

شيخ الازهر الحالى

الامام الاكبر احمد محمد احمد الطيب ، دكتور ( اتولد فى القرنه ، الاقصر سنة 1946 ) شيخ الازهر الشريف السادس و الاربعين ، اتعين فى المنصب فى 19 مارس 2010 بعد وفاة الشيخ محمد سيد طنطاوى. معروف بالاعتدال و الاستناره و سعة العلم و عايش بشكله و هدومه و افكاره فى العصر الحديث ك " اكاديمى " مع انه شيخ الطريقه الاحمديه الصوفيه فى صعيد مصر و بيعتبر من ابرز المتصوفين من علما الازهر.

احمد الطيب
 

معلومات شخصيه
الميلاد 6 يناير 1946 (78 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


الاقصر   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

مواطنه
مصر   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
مناصب
الامام الاكبر (50 )   تعديل قيمة خاصية المنصب (P39) في ويكي بيانات
تولى المنصب
2010 
محمد سيد طنطاوى  
 
الحياه العمليه
المدرسه الام جامعة باريس
جامعة الازهر   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنه فيلسوف ،  واستاذ جامعه ،  وفقيه ،  وسياسى ،  وكاتب ،  وامام   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
الحزب الحزب الوطنى الديمقراطى   تعديل قيمة خاصية عضو في الحزب السياسى (P102) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبه عربى ،  ولغه فرنساوى ،  وانجليزى   تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمى  تعديل قيمة خاصية الويبسايت الرسمى (P856) في ويكي بيانات

اتولد احمد الطيب فى قرية القرنه فى الاقصر سنة 1946 و اتعلم فى المدارس الازهريه و هو عنده عشر سنين. اتخرج من كلية اصول الدين فى القاهره سنة 1969 ، و قضى فتره من حياته فى فرنسا و اخد الدكتوراه من الازهر الشريف سنة 1977 فى العقيده و الفلسفه الاسلاميه ، و اشتغل محاضر جامعى فى فرنسا. بيتقن الفرنساوى و ترجم كذا كتاب من الفرنساوى.

اشتغل مدرس فى الازهر و وصل لمنصب رئيس قسم الفلسفه. و شارك فى مؤتمرات حوار الاديان. اتعين مفتى للديار المصريه من 10 مارس 2002 لغاية 2003 و بعدين من سنة 2003 بقى رئيس جامعة الازهر و عمل تطويرات مهمه و و أنشأ كذا كليه و معهد فوق متوسط. بيرأس لجنة حوار الأديان فى الازهر و عضو فى مجمع البحوث الاسلاميه. تعيين رئيس جامعة الازهر شيخ للازهر حاجه بتحصل لاول مره. فى فترة شغله كمفتى للديار المصريه لبس اللبس الازهرى ( العمامه و الجبه ) لكن بعد ما ساب المنصب لبس الهدوم العاديه و بعد ما بقى شيخ الازهر حايلبس الزى الازهرى تانى لانه - حسب ما قال - زى خاص بشيخ الازهر و بالمفتى.

احمد الطيب عمل انفتاح بين جامعة الازهر و جامعات اوروبيه عن طريق عقود شراكه علميه بين جامعة الازهر و جامعات فى بريطانيا و المانيا و فرنسا و ايطاليا ، و بعت بعثات كتيره للجامعات الاوروبيه من خريجى و خريجات جامعة الازهر لحد فى التخصصات الدينيه.

بيعتبر الطيب النقاب لبس عربى قديم مالهوش علاقه بالدين و فى يناير 2010 شدد على ان الطالبات ما يلبسوش النقاب ده فى الامتبارات و جوه الحرم الجامعى.

فى سنة 2006 دان و دعا لاحتواء اى فكر متطرف فى جامعة الازهر بعد ما قامت جماعه من الطلبه المتطرفين التابعين لجماعة الاخوان المسلمين بعمل عرض " قتالى " فى ساحة الجامعه على طريقة المتطرفين فى منطقة الشرق الاوسط ، و قال ان الطلبه المتطرفين دول صورو جامعة الازهر على انها بتصدر الارهاب و الفكر المتطرف و دى حاجه مش ممكن يقبلها الازهر ، و ان الطلبه دول كانو ملثمين على طريقة الجماعات اللى بتتهم بالارهاب فى الشرق الاوسط ، و طرد عدد من الطلبه دول من الجامعه.

فى الذكرى التالته لاعتداءات 11 سبتمبر 2001 صرح لجورنال ايچيبت توداى بقوله : " ادركنا ان الخطاب الاسلامى محتاج مراجعه "

شارك فى مؤتمرات تحاور الاديان و اكد فى حوار مع اسقف كانتربرى روان وليامز بإن الاختلاف فى الدين او الفكر او اللغه المفروض ما يكونش سبب للصراعات بين البشر.

البابا شنوده التالت بطريرك الكنيسه المصريه القبطيه زار الدكتور احمد الطيب على راس وفد من الكنيسه المصريه عشان يهنيه بتنصيبه شيخ للازهر. الدكتور احمد الطيب قال فى وقت استقبال الوفد إن وحدة مسلمين و أقباط مصر امر مش ممكن التفريط فيه.

بطبيعة الحال ، بخلفية احمد الطيب و توجهاته المعتدله من المرجح انه حايواجه تهجمات من المتطرفين و الظلاميين و دعاة القهر و الاستبداد فى منطقة الشرق الاوسط. ابتدا احمد الطيب يواجه اول معاركه بمجرد تعيينه بتوجيه الاتهمات ليه بإنه درس فى جامعه حديثه (السوربون) و انه صوفى و انه بيلبس بدله و كراڤته و مش مربى دقن.

بعد ثورة 25 يناير اتعرض الدكتور الطيب لمضايقات اتسببت فى انه يقدم استقالته للمجلس العسكرى مرتين لكن طلبه اترفض. فى 22 مارس 2011 منع موظفين الازهر الدكتور احمد الطيب من دخول مكتبه فى المشيخه و طالبوا برحيله هو و كل المستشارين اللى اتعينوا فى عهده و فضل واقف فتره على الباب مش قادر يدخل فزعل و راح على مقر القوات المسلحه و قدم استقالته لكن رفضت من المجلس العسكري.

منصب الإمام الاكبر
سبقه
الازهر
لحقه
محمد سيد طنطاوى الفتره : 2010 - -

لينكات برانيه و مصادر

تعديل

مصادر

تعديل
  • الاهرام، العدد 45029 ، 20 مارس 2010.
  • العربيه، اليوم 29 ، 20 مارس 2010
  • العربيه، اليوم 30 ، 21 مارس 2010
  • العربيه، 23 مارس 2011
  1. مُعرِّف دايموند للأشخاص والهيئات: https://opac.diamond-ils.org/agent/18499 — باسم: Aḥmad al-Ṭayyib