دوله بيتطور
الدولة اللى بتتطور هيا دولة صاحبة سياده ذات قاعدة صناعية أقل تطور ومؤشر تنمية بشرية أقل مقارنة بالدول التانيه. بس، ده التعريف ليس متفق عليه عالميا. كما مافيش اتفاق واضح بخصوص البلاد اللى تنتمى عند الفئة.[2][3] فى الغالب ما يتم استخدام مصطلحى الدولة ذات الدخل المنخفض والمتوسط ( LMIC ) والاقتصاد الناشئ جديد ( NEE ) بالتبادل و لكنهم يشير بس لاقتصاد البلاد. يصنف البنك الدولى اقتصادات العالم لأربع مجموعات، على أساس نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى : البلاد المرتفعة الدخل، والبلاد المتوسطة العليا، والبلاد المتوسطة الدنيا، والبلاد المنخفضة الدخل. البلاد الأقل نمواً ، والبلاد اللى بتتطور غير الساحلية ، والدول الجزرية الصغيرة اللى بتتطور هيا كلها مجموعات فرعية من البلاد اللى بتتطور. وفى العاده يشار لالبلاد الموجودة على الطرف التانى من الطيف بالبلاد ذات الدخل المرتفع أو البلاد المتقدمة . هناك خلافات حوالين استخدام المصطلح، حيث يشعر البعض أنه يديم مفهوم عفا عليه الزمن لـ "نحن" و "هم" . سنة 2015، أعلن البنك الدولى أن تصنيف "العالم النامي/المتقدم" بقا أقل أهمية و أن البنك سيتوقف تدريجيا عن استخدام ده الوصف. وبدل ذلك، ستقدم تقاريرهم تجميعات البيانات للمناطق ومجموعات الدخل.[3][4] يستخدم البعض مصطلح " الجنوب العالمى " كبديل للمصطلح المستخدم للإشارة لالبلاد اللى بتتطور. البلاد اللى بتتطور تميل إن يكون عندها بعض الخصائص المشتركة فى كثير من الأحيان بسبب تاريخها أو جغرافيتها. على سبيل المثال، عندهم عادة: مستويات أقل من الوصول لميه الشرب الآمنة، والصرف الصحى والنظافة ، وفقر الطاقة ، ومستويات أعلى من التلوث (مثل تلوث الهواء ، والزباله ، وتلوث الميه ، والتغوط فى العراء )، ونسب أعلى من الأشخاص المصابين بالأمراض الاستوائية والمعدية ( الأمراض الاستوائية المهملة )، والمزيد من حوادث المرور ، والبنية التحتية ذات الجودة الرديئة بشكل عام.
بالإضافة لذلك، هناك كمان معدلات بطالة مرتفعة فى كثير من الأحيان، وفقر واسع النطاق، وجوع واسع النطاق، وفقر مدقع، وعمالة أطفال ، وسوء التغذية ، والتشرد ، وتعاطى المخدرات ، والدعارة ، والاكتظاظ السكاني، والاضطرابات المدنية ، وهروب رأس المال البشرى ، واقتصاد مش رسمى كبير، ومعدلات جريمة عالية ( الابتزاز ، والسرقة ، والسطو ، والقتل ، والقتل العمد ، والاتجار بالأسلحة ، والاتجار بالجنس، والاتجار بالمخدرات ، والاختطاف ، والاغتصاب )، وانخفاض مستويات التعليم ، وعدم المساواة الاقتصادية ، والهجر المدرسى ، وعدم كفاية فرص الحصول على خدمات تنظيم العيله ، والحمل بين المراهقين ، والكتير من المستوطنات غير الرسمية والأحياء الفقيرة ، والفساد على كل المستويات الحكومية، وعدم الاستقرار السياسي. على عكس البلاد المتقدمة، تفتقر البلاد اللى بتتطور لسيادة القانون . فى الغالب ا يكون الوصول لالرعاية الصحية منخفض.[5] فى العاده ما يكون متوسط العمر المتوقع للأشخاص فى البلاد اللى بتتطور أقل من متوسط العمر المتوقع للأشخاص فى البلاد المتقدمة،و ده يعكس مستويات الدخل المنخفضة والصحة العامة الاكتر سوءًا.[6][7][8] إن عبء الأمراض المعدية، [9] ووفيات الأمهات ، [10][11] ووفيات الأطفال [12] ووفيات الرضع [13][14] فى العاده ما يكون أعلى بكثير فى تلك البلاد. ومن المتوقع أن تؤثر آثار تغير المناخ على البلاد اللى بتتطور اكتر من البلاد ذات الدخل المرتفع، علشان معظمها تعانى من ضعف شديد فى مواجهة تغير المناخ أو انخفاض قدرتها على التكيف مع تغير المناخ .[15]
غالبا ما يكون متوسط الأعمار فى البلاد اللى بتتطور أقل من المتوسط فى البلاد المتقدمة. إن شيخوخة السكان ظاهرة عالمية، لكن معدل أعمار السكان ارتفع بشكل أبطأ فى البلاد اللى بتتطور.[16]
المساعدات الإنمائية أو التعاون الإنمائى هيا المساعدات المالية اللى تقدمها الحكومات الأجنبية والوكالات التانيه لدعم التنمية الاقتصادية والبيئية والاجتماعية والسياسية فى البلاد اللى بتتطور. إذا تم تحقيق أهداف التنمية المستدامة اللى حددتها الامم المتحده سنة 2030، فسوف نتمكن من الغلب الكتير من دى المشاكل.
المصطلحات المستخدمة لتصنيف الدول
تعديلكتير من المصطلحات المستخدمة لتصنيف البلاد لمستويات تقريبية من التنمية. يختلف تصنيف أى بلد عبر المصادر، وفى بعض الأحيان، تعتبر دى التصنيفات أو المصطلحات المحددة المستخدمة مهينة.
حسب فئات الدخل
تعديليصنف البنك الدولى اقتصادات العالم لأربع مجموعات، بناء على نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى المحسوب باستخدام طريقة أطلس ، اللى يتم إعادة ضبطها كل سنه فى 1 يوليو:[17]
- البلاد ذات الدخل المنخفض
- البلاد ذات الدخل المتوسط المنخفض
- البلاد ذات الدخل المتوسط المرتفع
- الدول ذات الدخل المرتفع (مشابهة للدول المتقدمة )
يُشار لل3 مجموعات ا اللى مش "ذات الدخل المرتفع"مع بعضباسم "البلاد ذات الدخل المنخفض والمتوسط" (LMICs). على سبيل المثال، بالنسبة للسنة المالية 2022، يتم تعريف الدولة ذات الدخل المنخفض بأنها الدولة اللى يقل فيها نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى عن 1045 بالدولار الامريكانى الحالي؛ والدولة ذات الدخل المتوسط الأدنى هيا الدولة اللى يتراوح فيها نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى بين 1046 و4095 بالدولار الامريكانى الحالي؛ والدولة ذات الدخل المتوسط الأعلى هيا الدولة اللى يتراوح فيها نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى بين 4096 و12695 بالدولار الامريكانى الحالي، والدولة ذات الدخل المرتفع هيا الدولة اللى يتجاوز فيها نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى 12696 بالدولار الامريكانى الحالي.[18] تم توثيق العتبات التاريخية .
حسب الأسواق والنمو الاقتصادى
تعديلاستخدام مصطلح "السوق" بدل "البلد" يشير فى العاده لالتركيز بشكل خاص على خصائص أسواق رأس المال فى البلاد بدل الاقتصاد الكلي.
- الدول المتقدمة والأسواق المتقدمة
- تشمل الدول اللى بتتطور حسب الترتيب التنازلى للنمو الاقتصادى أو حجم سوق رأس المال ما يلي:
- الدول الصناعية الحديثة
- الأسواق الناشئة
- الأسواق الحدودية
- الدول الأقل نمواً (وتسمى كمان الدول الأقل نمواً اقتصادى)
بعض البلاد حسب معايير تانيه، توجد فى مرحلة متوسطة من التنمية، أو كما سماها صندوق الفلوس الدولى بعد سقوط الاتحاد السوفييتى "البلاد اللى تمر بمرحلة انتقالية": كل بلاد اوروبا الوسطى والشرقية (بما فى ذلك بلاد اوروبا الوسطى اللى كانت لسه تنتمى ل"مجموعة اوروبا الشرقية" فى مؤسسات الامم المتحده)؛ ودول الاتحاد السوفييتى السابق فى آسيا الوسطى ( كازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان )؛ ومنغوليا . بحلول سنة 2009، صنف صندوق الفلوس الدولى فى تقريره عن آفاق الاقتصاد العالمى البلاد على أنها متقدمة أو ناشئة أو نامية، اعتماداً على "(1) مستوى دخل الفرد، (2) تنويع الصادرات ــ و علشان كده البلاد المصدرة للنفط اللى ليها نصيب مرتفع للفرد من الناتج المحلى الإجمالى لن تدخل التصنيف المتقدم لأن نحو 70% من صادراتها هيا نفط، و(3) درجة التكامل فى النظام المالى العالمي".[19]
حسب الجغرافيا
تعديليمكن كمان تصنيف الدول اللى بتتطور حسب الجغرافيا:
- الدول الجزرية الصغيرة اللى بتتطور (مجموعة من البلاد اللى بتتطور اللى هيا دول جزرية صغيرة تميل لتقاسم تحديات التنمية المستدامة المماثلة: عدد سكان صغير لكن متزايد، وموارد محدودة، وبعيدة، وقابلية التعرض للكوارث الطبيعية ، والضعف فى مواجهة الصدمات الخارجية، والاعتماد المفرط على التجارة الدولية ، والبيئات الهشة).
- الدول اللى بتتطور غير الساحلية (فى الغالب ما تعانى الدول غير الساحلية من عيوب اقتصادية و غيرها)
حسب المعايير التانيه
تعديل- الدول الفقيرة المثقلة بالديون ، تعريف من برنامج صندوق الفلوس الدولى والبنك الدولي
- الاقتصاد الانتقالى ، الانتقال من الاقتصاد المخطط مركزيا لالاقتصاد القائم على السوق
- نظام التجميع متعدد الأبعاد: مع فهم أن البلاد المختلفة عندها أولويات تنمية مختلفة ومستويات مختلفة من الوصول لالموارد والقدرات المؤسسية [20] ولتقديم فهم اكتر دقة للبلاد اللى بتتطور وخصائصها، قام العلما بتصنيفها لخمس مجموعات مميزة بناء على عوامل زى مستويات الفقر وعدم المساواة والإنتاجية والابتكار والقيود السياسية والاعتماد على التدفقات الخارجية.[21][22]
حسب التصريح الذاتى
تعديلمنظمة التجارة العالمية بشكل عام، تقبل ادعاء أى دولة بأنها "نامية". بعض الدول اللى بقت "متقدمة" خلال السنين العشرين الماضية حسب لجميع المقاييس الاقتصادية بالتقريب ، لسه تصر على تصنيفها كدولة "نامية"، حيث يمنحها ذلك الحق فى معاملة تفضيلية فى منظمة التجارة العالمية ، و تم الاستشهاد بدول زى بروناى وهونج كونج والكويت وماكاو وقطر وسنغافورة والإمارات العربية المتحدة وانتقادها بسبب الوضع ده المعلن ذاتى.[23]
مقياس ومفهوم التنمية
تعديليمكن قياس التنمية بالعوامل الاقتصادية أو البشرية. الدول اللى بتتطور هي، بشكل عام، دول لم تحقق درجة كبيرة من التصنيع نسبة لعدد سكانها، وتتمتع فى معظم الحالات بمستوى معيشى متوسط لمنخفض. هناك علاقة بين انخفاض الدخل وارتفاع النمو السكاني.[24] يتم قياس تطور أى بلد بمؤشرات إحصائية زى دخل الفرد (للفرد)، الناتج المحلى الإجمالى للفرد، متوسط العمر المتوقع ، معدل الإلمام بالقراءة والكتابة، مؤشر الحرية و غيرها. و طورت الامم المتحده مؤشر التنمية البشرية ، و هو مؤشر مركب لبعض الإحصاءات المذكورة أعلاه، لقياس مستوى التنمية البشرية فى البلاد اللى تتوفر عنها البيانات. حددت الامم المتحده اجوال التنمية للألفية بمخطط تم تطويره على ايد كل بلاد العالم ومؤسسات التنمية الرائدة، علشان تقييم النمو.[25] وانتهت دى الأهداف سنة 2015، علشان تاخد مكانها أهداف التنمية المستدامة . مفهوم الأمة اللى بتتطور، تحت مصطلح أو آخر، فى الكتير من الأنظمة النظرية ذات التوجهات المتنوعة - على سبيل المثال، نظريات إنهاء الاستعمار ، وعلم اللاهوت التحررى ، والماركسية ، ومعاداة الإمبريالية ، والتحديث ، والتغيير الاجتماعى ، والاقتصاد السياسى .
وهناك مؤشر مهم آخر و هو التغيرات القطاعية اللى حصلت من مرحلة تنمية البلاد. وفى المتوسط، شافت البلاد اللى تساهم فيها القطاع الثانوى ( التصنيع ) بنسبة 50% نمواً كبير. وعلى نحو مماثل، تشهد البلاد اللى ليها قوة القطاع التالتى كمان معدل أعظم من التنمية الاقتصادية .
النظريات المرتبطة
تعديلمصطلح "الدول اللى بتتطور" يرتبط بنظريات بحثية كتير (حسب الترتيب الزمنى):
- نظرية التحديث – لتفسير عملية التحديث جوه المجتمعات
- نظرية التبعية - الفكرة القائلة بأن الموارد تتدفق من "محيط" الدول الفقيرة والمتخلفة ل"مركز" الدول الغنية ،و ده يؤدى لإثراء الأخيرة على حساب الأولى.
- نظرية التنمية - مجموعة من النظريات حوالين كيفية تحقيق التغيير المرغوب فى المجتمع على احسن وجه.
- نظرية ما بعد التنمية - ترى أن مفهوم وممارسة التنمية برمتها هو انعكاس للهيمنة الغربية الشمالية على بقية العالم
انتقادات للمصطلح
تعديلفيه انتقادات لاستخدام مصطلح "الدول اللى بتتطور". ممكن يشير المصطلح لدونية النوع ده من البلاد مقارنة بالبلاد المتقدمة .[26] و يفترض ده رغبة فى التطور وفق النموذج الغربى التقليدى للتنمية الاقتصادية ، و هو النموذج اللى اختارت بعض البلاد، زى كوبا وبوتان ، عدم اتباعه. [ التوضيح مطلوب ] و تم اقتراح قياسات بديلة زى السعادة الوطنية الإجمالية كمؤشرات مهمة.
كان واحد من الانتقادات المبكرة اللى شككت فى استخدام مصطلحى "الدول اللى بتتطور" و"الدول المتخلفة" قد أطلقها المؤرخ والأكاديمى البارز والتر رودنى سنة 1973 لما قارن المعايير الاقتصادية والاجتماعية والسياسية بين امريكا ودول فى افريقيا وآسيا.
لا توجد "اتفاقية ثابتة" لتعريف "الدولة اللى بتتطور".[27] حسب للخبير الاقتصادى جيفرى ساكس ، الانقسام الحالى بين العالم المتقدم والعالم النامى هو فى الغالب ظاهرة من ظواهر القرن العشرين. [ صفحة وقد جادل خبير الصحة العالمية الراحل هانز روسلينج ضد دى المصطلحات، واصف المفهوم بأنه "عتيق" نظر لاستخدام المصطلحات تحت الشرط المسبق المتمثل فى تقسيم العالم لدول غنية وفقيرة، الحقيقة هيا أن الغالبية العظمى من البلاد متوسطة الدخل 3 ] ونظر لعدم وجود تعريف واضح، يؤكد خبير الاستدامة ماتيس واكرناجل ومؤسس شبكة البصمة العالمية ، أن التصنيف الثنائى للدول "ليس وصفى ولا تفسيرى". ويحدد فاكرناجل دى المصطلحات الثنائية المتمثلة فى "الدول اللى بتتطور" مقابل "الدول المتقدمة"، أو "الشمال" مقابل "الجنوب"، باعتبارها "تأييدًا طائشًا ومدمر لهوس الناتج المحلى الإجمالي".[28] ويقال فاكرناجل وروسلينج أنه فى الواقع، مافيش نوعان من الدول، بل اكتر من 200 دولة، تواجه جميعها نفس قوانين الطبيعة، لكن كل منها يتميز بخصائص فريدة.[28][29]
يشير مصطلح "التطوير" لالوضع الحالى مش لديناميكية متغيرة أو اتجاه متوقع للتنمية. وعلاوة على ذلك، يُنظر بشكل متزايد لمصطلح "العالم النامي" على أنه مصطلح عفا عليه الزمن، حيث يوحى بالتسلسل الهرمى ولا يعكس بدقة الحقائق المتنوعة للبلاد اللى يشملها. يشمل ده المصطلح 135 دولة منخفضة أو متوسطة الدخل، وتغطى 84% من سكان العالم، ويتعرض لانتقادات بسبب عدم دقته. وتؤكد الأدلة التاريخية والتجريبية، زى معدلات وفيات الرضع المتباينة عبر دى الدول، على العيوب فى التصنيف الموحد. ويوصى باستخدام بدائل زى الفئات الإقليمية أو القائمة على الدخل (من الدخل المنخفض لالدخل المرتفع)، لأنها تتوافق بشكل احسن مع السياقات المحددة للبلاد،و ده يدعم صياغة سياسات اكتر فعالية.[30]
منذ أواخر تسعينيات القرن العشرين، كانت البلاد اللى حددتها الامم المتحده باعتبارها بلاد نامية تميل لإظهار معدلات نمو أعلى من تلك الموجودة فى فئة البلاد المتقدمة.[31]
ولتخفيف الجانب الملطف لكلمة "اللى بتتطور"، ابتدت المنظمات الدولية فى استخدام مصطلح " الدول الأقل تطور اقتصادى" للإشارة لالدول الاكتر فقر ــ اللى مش ممكن بأى حال من الأحوال اعتبارها دول نامية. وده يسلط الضوء على أن مستوى المعيشة فى مختلف اماكن العالم النامى يختلف اختلاف كبير.
سنة 2015، أعلن البنك الدولى أن "تصنيف العالم النامي/المتقدم" بقا أقل أهمية، بسبب التحسن العالمى فى المؤشرات زى معدلات وفيات الأطفال ومعدلات الخصوبة ومعدلات الفقر المدقع.[3] فى إصدار سنة 2016 من مؤشرات التنمية العالمية ، اتخذ البنك الدولى قرار بعدم التمييز بين البلاد "المتقدمة" و"اللى بتتطور" فى عرض بياناته، معتبر أن التمييز بين الفئتين بقا قديمًا.[4] وبناء على ذلك، يعمل البنك الدولى على التخلص تدريجيا من استخدام ده الوصف. وبدل ذلك، بقت التقارير الصادرة عن البنك الدولى (مثل مؤشرات التنمية العالمية وتقرير الرصد العالمى ) تتضمن دلوقتى تجميعات للبيانات عن العالم بأسره، وعن المناطق، وعن فئات الدخل ــ لكن ليس عن "العالم النامي".[3][4]
المصطلحات ذات الصلة
تعديلفى الغالب ما يتم استخدام مصطلح الدولة ذات الدخل المنخفض والمتوسط (LMIC) بالتبادل مع مصطلح "الدولة اللى بتتطور" ولكنه يشير بس لاقتصاد البلاد. البلاد الأقل نمواً ، والبلاد اللى بتتطور غير الساحلية ، والدول الجزرية الصغيرة اللى بتتطور هيا كلها مجموعات فرعية من البلاد اللى بتتطور. وفى العاده يشار لالبلاد الموجودة على الطرف التانى من الطيف بالبلاد ذات الدخل المرتفع أو البلاد المتقدمة .
الجنوب العالمى
تعديلاستخدام ابتدا مصطلح " الجنوب العالمى " على نطاق واسع من سنة 2004 بالتقريب .[32] ويمكن أن يشمل كمان المناطق "الجنوبية" الاكتر فقر فى البلاد "الشمالية" الغنية. يشير مصطلح الجنوب العالمى ل"التاريخ المترابط لهذه البلاد من الاستعمار والإمبريالية الجديدة والتغيير الاقتصادى والاجتماعى التفاضلى اللى يتم من خلاله الحفاظ على التفاوتات الكبيرة فى مستويات المعيشة ومتوسط العمر المتوقع والوصول لالموارد".[33]
العالم التالت
تعديلالخصائص المشتركة
تعديلالحكومة والسياسة والإدارة
تعديلكتير من البلاد اللى بتتطور ماقدرتش تحقيق تقرير المصير الكامل والديمقراطية إلا بعد النصف التانى من القرن العشرين. كانت الكتير من دى البلاد خاضعة لحكم قوة أوروبية إمبراطورية لحد نهاية الاستعمار . تتنوع الأنظمة السياسية فى البلاد اللى بتتطور، لكن أغلب الدول أنشأت بعض أشكال الحكومات الديمقراطية بحلول أوائل القرن الواحد و عشرين، بدرجات متفاوتة من النجاح والحرية السياسية .[34] تم تعريف سكان البلاد اللى بتتطور بالنظم الديمقراطية فى وقت متأخر وبشكل اكتر فجأة من نظرائهم الشماليين، وكانوا فى بعض الأحيان هدف للجهود الحكومية و مش الحكومية لتشجيع المشاركة. يعرف عالم الاجتماع باتريك هيلر " المواطنة الفعالة" بأنها: "إغلاق الفجوة بين الحقوق القانونية الرسمية فى الساحة المدنية والسياسية، والقدرة الفعلية على ممارسة دى الحقوق بشكل هادف".[35]
و بعيد عن المواطنة، دراسة سياسات التنقل عبر الحدود فى البلاد اللى بتتطور ألقت كمان الضوء على مناقشات الهجرة ، حيث يُنظر ليها على أنها تصحيح للتركيز التقليدى على البلاد المتقدمة. و حدد بعض علما السياسة "نمط من أنظمة إدارة الهجرة الوطنية والتنموية والليبرالية الجديدة" فى مختلف البلاد اللى بتتطور.[36]
اقتصاد
تعديلبعد الاستقلال و إنهاء الاستعمار فى القرن العشرين، كانت معظم البلاد اللى بتتطور فى حاجة ماسة لالبنية التحتية الجديدة والصناعة والتحفيز الاقتصادي. واعتمد الكثيرون على الاستثمار الأجنبي. ركز ده التمويل على تحسين البنية التحتية والصناعة، ولكنه اتسبب فى نشوء نظام من الاستغلال المنهجي. صدرو المواد الخام، زى المطاط ، مقابل صفقة جيدة. فى الغالب ما تستخدم الشركات الموجودة فى العالم الغربى العمالة الرخيصة فى البلاد اللى بتتطور للإنتاج.[37] استفاد الغرب بشكل كبير من ده النظام، لكنه ترك البلاد اللى بتتطور متخلفة.
يُطلق على الترتيب ده ساعات اسم الاستعمار الجديد ، و هو نظام تستغل فيه الدول المتقدمة الدول الأقل نموًا. لا يعنى ده بالضرورة أن المستعمرات السابقة لسه تحت سيطرة المستعمر السابق؛ بل يشير لالاستغلال الشبيه بالاستغلال الاستعماري. فى الغالب ما تساعد البلاد اللى بتتطور على تطوير البلاد الغنية، بدل أن تصبح متقدمة بنفسها.[38] و اتعمل الكتير من المؤسسات بهدف وضع حد لده النظام.[39] ومن دى المؤسسات النظام الاقتصادى الدولى الجديد . إنهم يتبعون سياسة "بدون شروط" تشجع البلاد اللى بتتطور على البقاء مكتفية ذاتيا أو أن تصبح مكتفية ذاتيا. وبشكل اكتر تحديدًا، فإنهم يدعون لالسيادة على الموارد الطبيعية والتصنيع.
فى كثير من الأحيان، تعمل تحالفات الدول اللى بتتطور، زى منظمة الاقتصاد السياسى الوطني، على الضغط علشان تحقيق التكافؤ على الساحة العالمية. إن صعود الصين قد يعنى صعود دول مجموعة البريكس .[37]
التحديات المشتركة
تعديلالقضايا العالمية اللى تناقشها البلاد اللى بتتطور فى أغلب الأحيان تتضمن العولمة ، والحوكمة الصحية العالمية، واحتياجات الصحة والوقاية. ويتناقض ده مع القضايا اللى تميل الدول المتقدمة لمعالجتها، زى الابتكارات فى العلوم والتكنولوجيا.[40]
أغلب الدول اللى بتتطور تشترك فى المعايير دى :[41]
- مستويات مرتفعة من الفقر - يتم قياسها على أساس متوسط نصيب الفرد من الدخل القومى الإجمالى على مدى 3 سنين . على سبيل المثال، إذا كان نصيب الفرد من الدخل الوطنى الإجمالى أقل من 1025 دولار أمريكى ( من سنة 2018)، الدولة تعتبر من أقل الدول نمو .
- ضعف الموارد البشرية (بناء على مؤشرات التغذية والصحة والتعليم ومحو الأمية بين البالغين).
- الضعف الاقتصادى (على أساس عدم استقرار الإنتاج الزراعي، وعدم استقرار صادرات السلع والخدمات، والأهمية الاقتصادية للأنشطة غير التقليدية، وتركيز صادرات السلع، و إعاقة صغر الاقتصاد، ونسبة السكان النازحين بسبب الكوارث الطبيعية ). ومن التحديات التانيه، تواجه البلاد اللى بتتطور مخاطر اكبر فى التعرض لأزمة فى ميزان المدفوعات.[42]
الأحياء الفقيرة الحضرية
تعديلحوالى 33% من سكان المناطق الحضرية فى العالم النامى سنة 2012، أو حوالى 863 مليون شخص، حسب برنامج الامم المتحده للمستوطنات البشرية ، بيعيشو فى الأحياء الفقيرة .[43] سنة 2012، كانت نسبة سكان المناطق الحضرية اللى يعيشو فى الأحياء الفقيرة هيا الأعلى فى منطقة افريقيا جنوب الصحراء الكبرى (62%)، بعدها منطقة جنوب آسيا (35%)، وجنوب شرق آسيا (31%)، وشرق آسيا (28%).:[43] 127 تشير تقارير برنامج الامم المتحده للمستوطنات البشرية لأن 43% من سكان المناطق الحضرية فى البلاد اللى بتتطور و78% من سكان البلاد الأقل نمواً يعيشو فى الأحياء الفقيرة.[44]
الأحياء الفقيرة تتشكل و تنمو فى أجزاء مختلفة من العالم لأسباب كتيرة. تشمل الأسباب الهجرة السريعة من الريف لالحضر ، والركود الاقتصادى والكساد، وارتفاع معدلات البطالة ، والفقر، والاقتصاد غير الرسمى ، والعزل القسرى أو المتلاعب به، والتخطيط السيئ، والسياسة، والكوارث الطبيعية والصراعات الاجتماعية .[45][46] على سبيل المثال، مع توسع السكان فى البلاد الاكتر فقر، ينتقل سكان الريف لالمدن فى هجرة حضرية واسعة النطاق توصل لإنشاء الأحياء الفقيرة.[47] فى بعض المدن، و بالخصوص فى بلاد جنوب آسيا وافريقيا جنوب الصحراء الكبرى، لا تعتبر الأحياء الفقيرة مجرد أحياء مهمشة يسكنها عدد قليل من السكان؛ بل إنها منتشرة على نطاق واسع، هيا موطن لجزء كبير من سكان المناطق الحضرية. وتسمى دى المدن ساعات "مدن الأحياء الفقيرة".
العنف ضد المرأة
تعديلتنتشر أشكال كتيرة من العنف ضد المرأة فى البلاد اللى بتتطور اكتر من أجزاء تانيه من العالم. يرتبط رمى الأحماض بمنطقة جنوب شرق آسيا، بما فيها كمبوديا. ترتبط جرائم الشرف بمنطقة الشرق الوسطانى وشبه القارة الهندية. وينتشر الجواز بالاختطاف فى اثيوبيا وآسيا الوسطى والقوقاز. ترتبط الانتهاكات المتعلقة بدفع مهر العروس (مثل العنف والاتجار والجواز القسرى) بأجزاء من افريقيا جنوب الصحراء الكبرى و أوقيانوسيا.[48][49]
تشويه اعضاء التناسل الانثويه شكل آخر من أشكال العنف ضد المرأة اللى لسه يحدث فى الكتير من البلاد اللى بتتطور. ى اتلقا عليه فى الغالب فى افريقيا، وبدرجة أقل فى الشرق الوسطانى وبعض الأجزاء التانيه من آسيا. الدول اللى بتتطور اللى عندها أعلى معدل من الستات اللاتى خضعن للختان هيا الصومال (98% من الستات المتأثرات)، وغينيا (96%)، وجيبوتى (93%)، و مصر (91%)، و إريتريا (89%)، ومالى (89%)، وسيراليون (88%)، والسودان (88%)، وغامبيا (76%)، وبوركينا فاسو (76%)، واثيوبيا (74%). وبسبب العولمة والهجرة، ينتشر ختان الإناث بره حدود افريقيا وآسيا والشرق الأوسط، لدول زى اوستراليا وبلجيكا و كندا وفرنسا ونيوزيلندا و امريكا والمملكة المتحدة.
تحظر اتفاقية اسطنبول تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (المادة 38). من سنة 2016، اتمنع ختان الإناث قانونى فى الكتير من البلاد الأفريقية.
حسب للحقائق والأرقام الصادرة عن هيئة الامم المتحده للمرأة بخصوص إنهاء العنف ضد المرأة ، [50] يتقدر أن 35 % من الستات فى كل اماكن العالم تعرضن للعنف الجسدى والجنسى على ايد شركائهن المقربين أو العنف الجنسى على ايد غير الشريك (باستثناء التحرش الجنسى ) فى مرحلة ما من حياتهن. تشير الأدلة لأن الستات اللاتى تعرضن للعنف الجسدى أو الجنسى على ايد الشريك الحميم يبلغن عن معدلات أعلى من الاكتئاب والإجهاض والإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية ، مقارنة بالستات اللاتى لم يتعرضن لأى عنف جسدى أو جنسي.[50]
تظهر البيانات من منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا أن الرجال اللى شهدوا آباءهم ضد أمهاتهم، والرجال اللى تعرضوا لبعض أشكال العنف لما كانو أطفالاً، هم اكتر عرضة للإبلاغ عن ارتكاب العنف مع شريكهم الحميم فى علاقاتهم البالغة.[50]
الرعاية الصحية والصحة العامة
تعديلحالة الرعاية الصحية اللى ممكن لعامة الناس الوصول ليها تختلف بشكل كبير بين البلاد اللى بتتطور والبلاد المتقدمة.[5] فى العاده ما يكون متوسط العمر المتوقع للأشخاص فى البلاد اللى بتتطور أقل من متوسط العمر المتوقع للأشخاص فى البلاد المتقدمة،و ده يعكس مستويات الدخل المنخفضة والصحة العامة الاكتر سوءًا.[6][7][8] إن عبء الأمراض المعدية، [9] ووفيات الأمهات ، [10][11] ووفيات الأطفال [12] ووفيات الرضع [13][14] فى العاده ما يكون أعلى بكثير فى تلك البلاد. كمان البلاد اللى بتتطور عندها قدرة أقل على الوصول لالخدمات الصحية الطبية بشكل عام، [51] ومن غير المرجح أن تمتلك الموارد اللازمة لشراء و إنتاج و إدارة اللقاحات ، رغم ان المساواة فى اللقاحات فى كل اماكن العالم مهمة لمكافحة الأوبئة ، زى وباء كوفيد-19 .[52]
يعتبر نقص التغذية اكتر شيوع فى البلاد اللى بتتطور. وتعانى بعض الفئات من معدلات أعلى من نقص التغذية، بما فيها الستات ــ و بالخصوص وقت الحمل أو الرضاعة الطبيعية ــ والأطفال دون سن الخامسة، وكبار السن. سوء التغذية عند الأطفال وتأخر نمو الأطفال هو السبب فى عدم وصول اكتر من 200 مليون طفل دون سن الخامسة فى البلاد اللى بتتطور لإمكاناتهم التنموية. حوالى 165 قُدِّر عدد الأطفال اللى يعانو من توقف النمو بسبب سوء التغذية سنة 2013 بحوالى مليون طفل [53] فى بعض البلاد اللى بتتطور، ابتدا الإفراط فى التغذية فى شكل السمنة يظهر فى نفس المجتمعات اللى تعانى من نقص التغذية.[54]
وتوضح القائمة اللى بعد كده الأسباب أو الحالات البيئية الهامة التانيه، فضل عن بعض الأمراض ذات المكون البيئى القوي:[55]
- المرض ( الملاريا ، والسل ، والإيدز ، وما لذلك): يفرض المرض أعباء باهظة التكاليف على الأسر فى البلاد اللى بتتطور.
- الأمراض الاستوائية والمعدية ( الأمراض الاستوائية المهملة )
- ميه الشرب غير الآمنة وسوء الصرف الصحى والنظافة
- تلوث الهواء الداخلى فى الدول اللى بتتطور
- التلوث (مثل تلوث الهواء وتلوث الميه )
- تصادمات العربيات
- التسمم غير المتعمد
- الأمراض غير المعدية وضعف أنظمة الرعاية الصحية
الميه والصرف الصحى والنظافة الصحية (WASH)
تعديلالوصول لخدمات الميه والصرف الصحى والنظافة الصحية ( WASH ) منخفض اوى فى الكتير من البلاد اللى بتتطور. سنة 2015، قدرت منظمة الصحة العالمية أن "1 من كل 3 أشخاص، أو 2.4 مليار شخص، لسه بدون مرافق الصرف الصحي" فى الوقت نفسه لسه 663 مليون شخص يفتقرون لالوصول لميه الشرب الآمنة والنظيفة.[56][57] تشير التقديرات اللى أجراها برنامج الرصد المشترك سنة 2017 لأن 4.5 مليار شخص لا يتمتعون الايام دى بخدمات الصرف الصحى المدارة بشكل آمن.[58] تعيش أغلبية دول الأشخاص فى البلاد اللى بتتطور.
سنة 2016، مارس حوالى 892 مليون شخص أو 12 % من سكان العالم التغوط فى العراء بدل استخدام المراحيض.[58] يعيش ستة وسبعون % (678 مليون) من أصل 892 مليون شخص يمارسون التغوط فى العراء فى العالم فى سبع دول بس.[58] البلاد اللى فيه بيها عدد كبير من الأشخاص اللى يتغوطون فى العراء هيا الهند (348 مليون)، بعدها نيجيريا (38.1 مليون)، و إندونيسيا (26.4 مليون)، واثيوبيا (23.1 مليون)، وباكستان (19.7 مليون)، والنيجر (14.6 مليون)، والسودان (9.7 مليون).[59]
طاقة
تعديلسنة 2009، كان حوالى 1.4 مليار شخص فى العالم يعيشو بدون كهرباء. يعتمد 2.7 مليار شخص على الخشب والفحم والروث ( وقود روث الحيوانات الجاف ) لتلبية احتياجاتهم من الطاقة المنزلية. ويؤدى ده الافتقار لالقدرة على الوصول لتكنولوجيا الطاقة الحديثة لالحد من توليد الدخل، ويعيق الجهود الرامية لالهروب من الفقر، ويؤثر على صحة الناس بسبب تلوث الهواء جوه الأماكن المقفولة، ويساهم فى إزالة الغابات على مستوى العالم وتغير المناخ . توفر تقنيات الطاقة المتجددة صغيرة النطاق وخيارات الطاقة الموزعة ، زى الطاقة الشمسية فى الموقع ومواقد الطهى المحسنة، خدمات الطاقة الحديثة للأسر الريفية.[60]
يمكن أن تكون الطاقة المتجددة مناسبة بشكل خاص للدول اللى بتتطور. فى المناطق الريفية والنائية، ممكن يكون نقل وتوزيع الطاقة المولدة من الوقود الأحفورى صعب ومكلف. إن إنتاج الطاقة المتجددة محلى ممكن أن يوفر بديل قابل للتطبيق.[61]
يمكن للطاقة المتجددة أن تساهم بشكل مباشر فى التخفيف من حدة الفقر بتوفير الطاقة اللازمة لإنشاء الشركات وخلق فرص العمل. ممكن لتقنيات الطاقة المتجددة كمان أن تقدم مساهمات مش مباشره فى التخفيف من حدة الفقر بتوفير الطاقة للطهى وتدفئة الأماكن والإضاءة.[62]
كينيا رائدة العالم فى عدد أنظمة الطاقة الشمسية المثبتة للفرد الواحد.[63]
تلوث
تعديلتلوث الميه
تعديلتلوث الميه مشكلة كبيرة فى الكتير من البلاد اللى بتتطور. ويتطلب ذلك إجراء تقييم ومراجعة مستمرة لسياسة الموارد المائية على كافة المستويات (الدولية وحتى على مستوى طبقات الميه الجوفية والآبار الفردية). و اقترح أن تلوث الميه هو السبب الرئيسى للوفاة والأمراض فى كل اماكن العالم، و أنه مسؤول عن وفاة اكتر من 14000 شخص كل يوم .
الهند والصين دولتان تعانيان من مستويات عالية من تلوث المياه: حيث يتقدر أن 580 شخص فى الهند يموتون من أمراض مرتبطة بتلوث الميه (بما فيها الأمراض المنقولة بالميه ) كل يوم.[64] حوالى 90 % من الميه فى مدن الصين ملوثة.[65] من سنة 2007، ماكانش عند نصف مليار صينى إمكانية الوصول لميه الشرب الآمنة.[66]
بس، بعد سلسلة من الإصلاحات، ابتدت البيئة فى الصين تشهد تحسنات هائلة فى العقد التانى من القرن الواحد و عشرين. تحت قيادة الأمين العام للحزب الشيوعى الصينى شى جين بينج ، تم التخلص بالتدريج من جزء كبير من الصناعات عالية التلوث، وتم فرض عقوبات على الكتير من المصانع الملوثة بشكل غير قانونى أو إغلاقها. تم بذل قدر كبير من الجهود لتطبيق اللوائح البيئية على المستويات الإقليمية ومحاسبة الأشخاص المخالفين، بما فيها المسؤولين ومديرى الشركات. إن شعار " الميه النقية والجبال الخضراء لا تقل قيمة عن جبال الذهب والفضة " اللى اقترحه الزعيم الصينى شى جين بينج سنة 2005 [67] يدل على تصميم الصين على تعديل الأعباء البيئية اللى نشأت وقت التصنيع مع التحول لأنماط اكتر استدامة للتنمية وتبنى الصناعات الراقية. بقت المسطحات المائية فى كل اماكن البلاد أنظف بكثيرو ده كانت عليه قبل عقد من الزمان وتقترب بشكل مطرد من المستويات الطبيعية للملوثات. سنة 2021، الصين قدمت سياسة "التحول من الفحم للغاز" [68] كواحدة من الكتير من السياسات الموجهة نحو تحقيق ذروة انبعاثات الكربون سنة 2060. يشكل احتراق الفحم فى المنازل ومحطات الطاقة وصناعات الإنتاج 60% من إجمالى استهلاك الطاقة فى الصين و هو المصدر الرئيسى لتلوث الميه والهواء. ومن المتوقع أن يتم القضاء على مصادر التلوث تدريجيا مع وصول الصين لالمستويات العليا من البلاد اللى بتتطور.
تلوث الهواء الداخلى
تعديلتلوث الهواء الداخلى فى الدول اللى بتتطور خطر صحى كبير .[69] إن المصدر الرئيسى لتلوث الهواء الداخلى فى البلاد اللى بتتطور هو حرق الكتلة الحيوية . يعتمد 3 مليارات شخص فى البلاد اللى بتتطور فى كل اماكن العالم على الكتلة الحيوية فى شكل الخشب والفحم والروث وبقايا المحاصيل ، كوقود للطهى المنزلي.[70] وبما أن معظم عمليات الطهى تتم جوه أماكن مقفولة فى بيئات تفتقر لالتهوية المناسبة، ملايين البشر، و بالخصوص الستات والأطفال الفقراء، يواجهون مخاطر صحية خطيرة. فى العالم ، نُسبت 4.3 مليون حالة وفاة لالتعرض لمركبات الكربون الهيدروفلورية فى البلاد اللى بتتطور سنة 2012، ومعظمها فى البلاد المنخفضة والمتوسطة الدخل. وتتحمل منطقتا جنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادى العبء الاكبر من الوفيات حيث عدد الوفيات فيهما 1.69 و1.62 مليون حالة على التوالي. يحدث يقارب من 600 ألف حالة وفاة فى افريقيا.[71] وتشير تقديرات سابقة من سنة 2000 لأن عدد القتلى يتراوح بين 1.5 مليون و2 مليون قتيل.[72]
تغير المناخ
تعديلالتعرض بشكل خاص لتغير المناخ
تعديلأكدت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن ارتفاع درجة حرارة النظام المناخى بسبب التدخل البشرى أمر "لا لبس فيه".[74] وسوف تشعر كل اماكن العالم بآثار تغير المناخ وستؤدى لأحداث زى الظواهر الجوية المتطرفة والجفاف والفيضانات وفقدان التنوع البيولوجى والأمراض وارتفاع مستوى سطح البحر ، اللى تشكل خطورة على المجتمعات والبيئة.[75] رغم أن 79% من انبعاثات الكربون تنتجها الدول المتقدمة، [76] و أن الدول اللى بتتطور ما كانتش السبب الرئيسى لتغير المناخ، [74] إلا أنها الاكتر عرضة لتأثيرات دى التغيرات و تواجه تحديات فى التكيف مع تغير المناخ بسبب القضايا المتقاطعة المتمثلة فى ارتفاع معدلات التعرض للمناخ، وانخفاض الوضع الاقتصادي، [77] والوصول المحدود لالتكنولوجيا، والبنية الأساسية الفاشلة والوصول المحدود لالموارد المالية. لما تكون دولة ما معرضة بشكل خاص لتغير المناخ، بتتسما "دولة معرضة بشدة لتغير المناخ" . وينطبق ده على الكتير من البلاد فى افريقيا جنوب الصحراء الكبرى، والدول الهشة أو الدول الفاشلة زى أفغانستان وهايتى وميانمار والصومال، كمان الدول الجزرية الصغيرة اللى بتتطور . . فى الحالات اللى تنتج فيها البلاد اللى بتتطور كميات صغيرة بس من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحرارى للفرد الواحد لكن معرضة بشدة للتأثيرات السلبية للاحتباس الحرارى العالمي، تم استخدام مصطلح "الركاب القسريين" بدل "الركاب المجانيين" كوصف.[15][78] وتشمل دى البلاد جزر القمر، وغامبيا، وغينيا بيساو، وساو تومى وبرينسيبي، وجزر سليمان، وفانواتو.[78]
النمو السكانى
تعديلعلى مدى العقود القليلة الماضية، كان النمو السكانى العالمى مدفوعا لحد كبير بالدول اللى بتتطور، اللى غالبا ما تكون عندها معدلات مواليد أعلى (معدل خصوبة أعلى) من الدول المتقدمة. حسب للأمم المتحدة، ممكن أن يساعد تنظيم العيله فى إبطاء النمو السكانى وتقليل الفقر فى البلاد دى .[24]
وقد زادت الصراعات العنيفة بين الرعاة والمزارعين فى نيجيريا ، والهجمات اللى شنت فى مارس 2019 ضد الرعاة الفولانيين فى مالي، والصراعات البدوية السودانية و غيرها من الصراعات فى بلاد منطقة الساحل بسبب تغير المناخ وتدهور الأراضى والنمو السكانى .[79][80] و ارتبط الجفاف ونقص الغذاء كمان بالصراع فى شمال مالى .[81][82]
سوء الإدارة
تعديلكتير من البلاد اللى بتتطور ديمقراطيات معيبة أو أنظمة استبدادية بمؤشرات الديمقراطية زى مؤشرات الديمقراطية V-Dem ومؤشر الديمقراطية (الإيكونوميست) . بعد إنهاء الاستعمار والاستقلال، فى الغالب ما كانت النخب ليها السيطرة الأوليغارشية على الحكومة.
و كثير عملية إنشاء دولة ديمقراطية سليمة واجهت تحديات بسبب انتشار الفساد والمحسوبية وانخفاض الثقة والمشاركة فى العملية الديمقراطية. إن عدم الاستقرار السياسى والفساد السياسى من المشاكل الشائعة.[83] وللوصول بشكل كامل لهدف خفض مستوى الفساد، تستخدم البلاد اللى بتتطور فى العاده خطوات خاصة لمختلف المؤسسات جوه أراضيها، مثل:
- تطوير أو إنشاء نظام إدارة عامة عادل لا يعتمد جزئيا على الفساد ويعتمد كليا على قيم وقوانين البلاد
- تحقيق احسن نحو مصادر الفساد والأسباب المحتملة لده الفعل بعينه
- - إعلام المواطنين علن بمصدر الفساد والتأثير السلبى على اقتصاد البلاد
- تنظيم المناصب الرسمية للأفراد لحد لا تكون مصدر للاستغلال والفساد.
- إنشاء قوانين خاصة بالفساد ذاته لمؤسسات محددة [84]
تانيين
تعديلوتشمل التحديات المشتركة التانيه ما يلي: زيادة وتكثيف الإنتاج الصناعى والزراعى وانبعاث المواد الكيميائية السامة مباشرة فى التربة والهواء والمياه، والاستخدام غير المستدام لموارد الطاقة؛ والاعتماد الكبير على الموارد الطبيعية لكسب العيش،و ده يؤدى لالاستغلال غير المستدام أو استنفاد تلك الموارد؛ وزواج الأطفال ، والمديونية (شوف ديون البلاد اللى بتتطور ) والأداء الضعيف للخدمة المدنية (شوف إصلاح الخدمة المدنية فى البلاد اللى بتتطور )، وانعدام الأمن الغذائى ، والأمية والبطالة . تعتمد اقتصادات الكتير من الدول اللى بتتطور على المنتجات الأولية، وتذهب غالبية صادراتها لالدول المتقدمة. لما تواجه الدول المتقدمة تباطؤاً اقتصادى، فإنها قد تنقل ده التباطؤ بسرعة لشركائها التجاريين فى البلاد اللى بتتطور، زى ما حصل فى الأزمة الاقتصادية العالمية فى 2008 و2009.
فرص
تعديل- رأس المال البشري
- السياسة التجارية: لم تنمو البلاد ذات السياسات الاكتر تقييدًا بنفس سرعة البلاد ذات السياسات التجارية المفتوحة والأقل تشويه.[85]
- الاستثمار: الاستثمار له تأثير إيجابى على النمو.[86]
- التعليم [87]
- المساعدة علشان التجارة : مدرجة فى الهدف الثامن من التنمية المستدامة تحت الهدف 8.أ.1 زيادة المساعدة علشان التجارة هيا مبادرة لمساعدة البلاد اللى بتتطور على ممارسة التجارة والاستفادة منها. تهدف المساعدات علشان التجارة لمساعدة البلاد اللى بتتطور فى البرامج المتعلقة بالتجارة، و إعطاء الأولوية للتجارة والقدرة التجارية، وتحسين أداء التجارة والحد من الفقر .[88]
- الشراكة العالمية: واحد من أحكام الهدف 17 من اجوال التنمية المستدامة اللى يدعو لالاستثمار الدولى والدعم لتحقيق التنمية التكنولوجية المبتكرة والوصول لالسوق والتجارة العادلة للدول اللى بتتطور.[89]
الدول
تعديلالاقتصادات الناشئة واللى بتتطور وفقا صندوق الفلوس الدولى
تعديلتعتبر الاقتصادات اللى بعد كده من الاقتصادات الناشئة واللى بتتطور حسب لقاعدة بيانات التوقعات الاقتصادية العالمية لصندوق الفلوس الدولى ، As of April 2023[update] .[90]
الدول غير المدرجة فى قائمة صندوق النقد الدولي
- قالب:بيانات بلد Abkhazia
- قالب:بيانات بلد Cuba
- قالب:بيانات بلد North Korea
- قالب:بيانات بلد Sahrawi Arab Democratic Republic
- قالب:بيانات بلد South Ossetia
الدول والمناطق اللى اتخرجت من الاقتصادات اللى بتتطور
تعديلتتضمن القائمة اللى بعد كده ، اللى تضم النمور الآسيوية ال 4 ودول الاتحاد الأوروبى الجديدة فى منطقة اليورو (باستثناء جمهورية التشيك)، بلاد ومناطق نامية تاريخى لحد تسعينيات القرن العشرين، هيا دلوقتى مدرجة ضمن الاقتصادات المتقدمة (البلاد والمناطق المتقدمة) على ايد صندوق الفلوس الدولى . الوقت بين قوسين هو الوقت اللى يتم فيه إدراج الاقتصادات المتقدمة.
- قالب:بيانات بلد Hong Kong (since 1997)[91]
- قالب:بيانات بلد Israel (since 1997)[91]
- قالب:بيانات بلد Singapore (since 1997)[91]
- قالب:بيانات بلد South Korea (since 1997)[91]
- قالب:بيانات بلد Taiwan (since 1997)[91]
- قالب:بيانات بلد Cyprus (since 2001)[92]
- قالب:بيانات بلد Slovenia (since 2007)[93]
- قالب:بيانات بلد Malta (since 2008)[94]
- قالب:بيانات بلد Czech Republic (since 2009,[95] since 2006 by World Bank)[96]
- (since 2009)[95]
- قالب:بيانات بلد Estonia (since 2011)[97]
- قالب:بيانات بلد Latvia (since 2014)[98]
- قالب:بيانات بلد Lithuania (since 2015)[99]
- قالب:بيانات بلد Andorra (since 2021)[100]
- قالب:بيانات بلد Croatia (since 2023)[101]
3 اقتصادات تفتقر لالبيانات قبل إدراجها ضمن الاقتصادات المتقدمة. بس، وبسبب نقص البيانات، صعب الحكم على اذا كانت اقتصادات متقدمة أو اقتصادات نامية قبل إدراجها ضمن الاقتصادات المتقدمة.
- قالب:بيانات بلد San Marino (since 2012)[102]
- قالب:بيانات بلد Macau (since 2016)[103]
- قالب:بيانات بلد Puerto Rico (since 2016)[103]
الدول الصناعية الحديثة
تعديل10 دول لتصنيف " الدول الصناعية الحديثة ". إنها بلاد لم توصل اقتصاداتها بعد لمستوى الدولة المتقدمة، لكن تفوقت على نظيراتها من البلاد اللى بتتطور من الناحية الاقتصادية الكلية:
دول البريكس
تعديل9 دول لمجموعة " الأسواق الناشئة " وبتتسما مجتمعة اسم دول البريكس :
- قالب:بيانات بلد Brazil (since 2006)
- قالب:بيانات بلد Russia (since 2006)
- (since 2006)
- قالب:بيانات بلد China (since 2006)
- (since 2010)
- (since 2024)
- قالب:بيانات بلد Ethiopia (since 2024)
- قالب:بيانات بلد Iran (since 2024)
- (since 2024)
المجتمع والثقافة
تعديلالتغطية الاعلامية
تعديلتميل وسايل الإعلام الغربية لتقديم وجهة نظر عامة عن البلاد اللى بتتطور بالتغطية الإعلامية المتحيزة؛ وتميل وسايل الإعلام الجماهيرية لالتركيز بشكل غير متناسب على الفقر وغيره من الصور السلبية. و خلقت دى التغطية الإعلامية الشائعة صورة نمطية مهيمنة للدول اللى بتتطور: "يتميز الجنوب بالتخلف الاجتماعى والاقتصادى والسياسي، قياساً بالقيم والمعايير الغربية".[104] وكثير ما يقارن دور وسايل الإعلام بين الجنوب العالمى والشمال ويُعتقد أنها تساعد فى سد الفجوة.
لعبت وسايل الإعلام كمان دور فى تحديد المعلومات اللى يتلقاها الناس فى البلاد اللى بتتطور. فى الغالب ما تتناول الأخبار البلاد المتقدمة وتخلق اختلال فى تدفق المعلومات. لا يحظى الأشخاص فى البلاد اللى بتتطور فى كثير من الأحيان بتغطية إعلامية عن البلاد اللى بتتطور التانيه، ولكنهم بدل ذلك يحصلون على قدر سخية من التغطية الإعلامية عن البلاد المتقدمة.
شوف كمان
تعديل- الاستعمار
- المعجزة الاقتصادية
- التنمية الدولية
- إصلاح الأراضي
- قائمة الدول حسب الثروة للفرد البالغ
- العاملات المهاجرات من البلاد اللى بتتطور
مصادر
تعديل- ↑ "World Economic and Financial Surveys World Economic Outlook Database—WEO Groups and Aggregates Information". International Monetary Fund. Archived from the original on 3 March 2023. Retrieved 2 June 2022.
- ↑ "Composition of macro geographical (continental) region". United Nation s. Archived from the original on 6 March 2010.
- ↑ أ ب ت ث "Should we continue to use the term "developing world"?". World Bank blogs. 16 November 2015. Archived from the original on 11 February 2023. Retrieved 5 March 2020. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":5" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب ت Fantom, Neil; Khokhar, Tariq; Purdie, Edie (15 April 2016). "The 2016 edition of World Development Indicators is out: three features you won't want to miss". Data Blog (in الإنجليزية). World Bank Blogs. Archived from the original on 6 March 2023. Retrieved 5 March 2020. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":6" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Alhaji, Mohammed M.; Alam, Sartaj (21 March 2019). "Health Policy and System Research in Global South: Bridging the Gap through Citizen Participation". Journal of Postgraduate Medical Institute. 33 (1). Archived from the original on 2 October 2020. Retrieved 23 September 2020. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":11" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Jetter, Michael; Laudage, Sabine; Stadelmann, David (June 2019). "The Intimate Link Between Income Levels and Life Expectancy: Global Evidence from 213 Years*". Social Science Quarterly (in الإنجليزية). 100 (4): 1387–1403. doi:10.1111/ssqu.12638. ISSN 0038-4941. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":12" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Rogers, R. G.; Wofford, S. (April 1989). "Life expectancy in less developed countries: socioeconomic development or public health?". Journal of Biosocial Science. 21 (2): 245–252. doi:10.1017/s0021932000017934. ISSN 0021-9320. PMID 2722920. Archived from the original on 14 April 2022. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":13" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Freeman, Toby; Gesesew, Hailay Abrha; Bambra, Clare; Giugliani, Elsa Regina Justo; Popay, Jennie; Sanders, David; Macinko, James; Musolino, Connie; Baum, Fran (10 November 2020). "Why do some countries do better or worse in life expectancy relative to income? An analysis of Brazil, Ethiopia, and the United States of America". International Journal for Equity in Health. 19 (1): 202. doi:10.1186/s12939-020-01315-z. ISSN 1475-9276. PMC 7654592. PMID 33168040.
{{cite journal}}
: CS1 maint: unflagged free DOI (link) المرجع غلط: وسم<ref>
غير صالح؛ الاسم ":14" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Fauci, A. S. (1 March 2001). "Infectious Diseases: Considerations for the 21st Century". Clinical Infectious Diseases. 32 (5): 675–685. doi:10.1086/319235. PMID 11229834. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":15" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Declercq, Eugene; Zephyrin, Laurie (16 December 2020). "Maternal Mortality in the United States: A Primer" (in الإنجليزية). doi:10.26099/ta1q-mw24. Archived from the original on 23 March 2021. Retrieved 14 April 2022.
{{cite journal}}
: Cite journal requires|journal=
(help) المرجع غلط: وسم<ref>
غير صالح؛ الاسم ":16" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Girum, Tadele; Wasie, Abebaw (7 November 2017). "Correlates of maternal mortality in developing countries: an ecological study in 82 countries". Maternal Health, Neonatology and Perinatology. 3 (1): 19. doi:10.1186/s40748-017-0059-8. ISSN 2054-958X. PMC 5674830. PMID 29142757.
{{cite journal}}
: CS1 maint: unflagged free DOI (link) المرجع غلط: وسم<ref>
غير صالح؛ الاسم ":17" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Mohsin, Nazzina; Keenan, Laura; Guo, Jing (20 December 2021). "Latest child mortality estimates reveal world remains off track to meeting Sustainable Development Goals". World Bank (in الإنجليزية). Archived from the original on 14 April 2022. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":18" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب "In poor countries birth spacing affects infant mortality". Max-Planck-Gesellschaft (in الإنجليزية). 5 July 2019. Archived from the original on 29 June 2022. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "MPG" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب Molitoris, Joseph; Barclay, Kieron; Kolk, Martin (3 July 2019). "When and Where Birth Spacing Matters for Child Survival: An International Comparison Using the DHS". Demography. 56 (4): 1349–1370. doi:10.1007/s13524-019-00798-y. ISSN 0070-3370. PMC 6667399. PMID 31270780. Retrieved 14 April 2022. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "Molitoris" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ أ ب "Global mismatch between greenhouse gas emissions and the burden of climate change". Scientific Reports (in الإنجليزية). 6 (1): 20281. February 2016. Bibcode:2016NatSR...620281A. doi:10.1038/srep20281. PMC 4742864. PMID 26848052. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":4" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ "World population ageing 2013". Statistical Papers – United Nations (Ser. A), Population and Vital Statistics Report. 27 May 2014. doi:10.18356/30d0966c-en. ISBN 9789210566513. ISSN 2412-138X.
- ↑ "New country classifications by income level: 2019–2020". Data Blog (in الإنجليزية). World Bank Blogs. 1 July 2019. Archived from the original on 7 January 2021. Retrieved 12 February 2021.
- ↑ "World Bank Country and Lending Groups". World Bank Data Help Desk. Archived from the original on 28 October 2019. Retrieved 10 January 2022.
- ↑ "Q. How does the WEO categorize advanced versus emerging and developing economies?". International Monetary Fund. Archived from the original on 17 April 2020. Retrieved 20 July 2009.
- ↑ Koch, Svea (1 June 2015). "From Poverty Reduction to Mutual Interests? The Debate on Differentiation in EU Development Policy". Development Policy Review. 33 (4): 479–502. doi:10.1111/dpr.12119. ISSN 1467-7679.
- ↑ Vázquez, Sergio Tezanos; Sumner, Andy (December 2013). "Revisiting the Meaning of Development: A Multidimensional Taxonomy of Developing Countries". The Journal of Development Studies. 49 (12): 1728–1745. doi:10.1080/00220388.2013.822071.
- ↑ Taeihagh, Araz (2017). "Crowdsourcing, Sharing Economies and Development". Journal of Developing Societies. 33 (2): 191–222. arXiv:1707.06603. doi:10.1177/0169796x17710072.
- ↑ "Memorandum on Reforming Developing-Country Status in the World Trade Organization". whitehouse.gov. 26 July 2019. Archived from the original on 16 February 2023. Retrieved 1 March 2021.
- ↑ أ ب "Population and poverty". United Nations Population Fund (in الإنجليزية). Archived from the original on 21 May 2019. Retrieved 21 September 2018. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم "Population and poverty" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ "United Nations Millennium Development Goals". www.un.org. Archived from the original on 4 May 2007. Retrieved 28 March 2018.
- ↑ Silver, Marc (4 January 2015). "If You Shouldn't Call It The Third World, What Should You Call It?". NPR. Archived from the original on 1 April 2020. Retrieved 5 March 2020.
- ↑ "Millennium Development Indicators: World and regional groupings". United Nations Statistics Division. 2003. Note b. Archived from the original on 10 February 2005. Retrieved 13 May 2017.
- ↑ أ ب المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعEcological Footprint: Managing Our Biocapacity Budget
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعFactfulness: Ten Reasons We're Wrong About The World - And Why Things Are Better Than You Think
- ↑ "Time to stop referring to the "developing world"". World Bank Blogs (in الإنجليزية). Retrieved 14 April 2024.
- ↑ "On the structure of the present-day convergence". Campus-Wide Information Systems. 31 (2/3): 139–152. 2014. doi:10.1108/CWIS-11-2013-0064. Archived from the original on 8 April 2022. Retrieved 10 January 2020.
- ↑ Pagel, Heikie; Ranke, Karen; Hempel, Fabian; Köhler, Jonas (11 July 2014). "The Use of the Concept 'Global South' in Social Science & Humanities". Humboldt University of Berlin. Archived from the original on 13 December 2021. Retrieved 6 October 2016.
- ↑ Dados, Nour; Connell, Raewyn (1 January 2012). "the global south". Contexts. 11 (1): 12–13. doi:10.1177/1536504212436479. JSTOR 41960738.
- ↑ Palat, Ravi Arvind (April 2010). "World Turned Upside Down? Rise of the global South and the contemporary global financial turbulence". Third World Quarterly. 31 (3): 365–384. doi:10.1080/01436597.2010.488465.
- ↑ Heller, Patrick (October 2012). "Democracy, Participatory Politics and Development: Some Comparative Lessons from Brazil, India and South Africa". Polity. 44 (4): 643–665. doi:10.1057/pol.2012.19.
- ↑ Adamson, Fiona B.; Tsourapas, Gerasimos (24 October 2019). "The Migration State in the Global South: Nationalizing, Developmental, and Neoliberal Models of Migration Management". International Migration Review. 54 (3): 853–882. doi:10.1177/0197918319879057.
- ↑ أ ب Roy, Pallavi (2 July 2016). "Economic growth, the UN and the Global South: an unfulfilled promise" (PDF). Third World Quarterly. 37 (7): 1284–1297. doi:10.1080/01436597.2016.1154440. Archived from the original (PDF) on 13 August 2021. Retrieved 23 September 2020. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":02" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ Hickel, Jason (14 January 2017). "Aid in reverse: how poor countries develop rich countries". The Guardian. Archived from the original on 10 October 2019. Retrieved 17 March 2019.
- ↑ "Neocolonialism". Encyclopedia Britannica (in الإنجليزية). Archived from the original on 25 July 2021. Retrieved 1 April 2019.
- ↑ Ager, Alastair; Yu, Gary; Hermosilla, Sabrina (September 2012). "Mapping the key issues shaping the landscape of global public health". Global Public Health. 7 (sup1): S16 – S28. doi:10.1080/17441692.2012.679741. PMID 22765282.
- ↑ "Criteria For Identification Of LDCs". United Nations Department of Economic and Social Affairs, Development Policy and Analysis Division. 4 March 2010. Archived from the original on 20 June 2019. Retrieved 2 March 2018.
- ↑ Camba-Crespo, A.; García-Solanes, J.; Torrejón-Flores, F. (7 July 2021). "Current-account breaks and stability spells in a global perspective". Applied Economic Analysis. 30 (88): 1–17. doi:10.1108/AEA-02-2021-0029.
- ↑ أ ب "State of the World's Cities Report 2012/2013: Prosperity of Cities" (PDF). UNHABITAT. Archived from the original (PDF) on 4 October 2013. Retrieved 4 October 2013.
- ↑ The challenge of slums – Global report on Human Settlements نسخة محفوظة 21 September 2013 على موقع واي باك مشين., United Nations Habitat (2003)
- ↑ "What are slums and why do they exist?" (PDF). UN-Habitat. April 2007. Archived from the original (PDF) on 6 February 2011.
- ↑ "Assessing Slums in the Development Context" (PDF). United Nations Habitat Group. 2011. Archived from the original (PDF) on 5 January 2014. Retrieved 16 September 2013.
- ↑ Westra, Richard (2011). "Renewing Socialist Development in the Third World". Journal of Contemporary Asia. 41 (4): 519–543. doi:10.1080/00472336.2011.610612.
- ↑ "Papua New Guinea: police cite bride price major factor in marital violence". Island Business. 21 November 2011. Archived from the original on 18 February 2015. Retrieved 6 August 2014 – via Violence is not our Culture.
- ↑ "An exploratory study of bride price and domestic violence in Bundibugyo District, Uganda" (PDF). Centre for Human Rights Advancement (CEHURA) and South African Medical Research Council. April 2012. Archived from the original (PDF) on 17 July 2013. Retrieved 6 August 2014.
- ↑ أ ب ت "Facts and figures: Ending violence against women". UN Women (in الإنجليزية). Archived from the original on 25 May 2019. Retrieved 26 September 2020. المرجع غلط: وسم
<ref>
غير صالح؛ الاسم ":10" معرف أكثر من مرة بمحتويات مختلفة. - ↑ Peters, David H.; Garg, Anu; Bloom, Gerry; Walker, Damian G.; Brieger, William R.; Rahman, M. Hafizur (2008). "Poverty and access to health care in developing countries". Annals of the New York Academy of Sciences. 1136 (1): 161–171. Bibcode:2008NYASA1136..161P. doi:10.1196/annals.1425.011. ISSN 0077-8923. PMID 17954679.
- ↑ Hotez, Peter J.; Bottazzi, Maria Elena (27 January 2022). "Whole Inactivated Virus and Protein-Based COVID-19 Vaccines". Annual Review of Medicine. 73 (1): 55–64. doi:10.1146/annurev-med-042420-113212. ISSN 0066-4219. PMID 34637324.
- ↑ "Evidence-based interventions for improvement of maternal and child nutrition: what can be done and at what cost?". Lancet. 382 (9890): 452–477. August 2013. doi:10.1016/s0140-6736(13)60996-4. PMID 23746776.
- ↑ "Progress For Children: A Report Card On Nutrition" (PDF). UNICEF. Archived from the original (PDF) on 12 January 2021. Retrieved 23 April 2018.
- ↑ "Environment and health in developing countries". Priority environment and health risks. World Health Organization. 8 September 2016. Archived from the original on 14 November 2020. Retrieved 4 October 2020.
- ↑ "Key facts from JMP 2015 report". World Health Organization (in الإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 3 July 2015. Retrieved 17 November 2017.
- ↑ "WHO | Lack of sanitation for 2.4 billion people is undermining health improvements". www.who.int. Archived from the original on 2 July 2015. Retrieved 17 November 2017.
- ↑ أ ب ت WHO and UNICEF (2017) Progress on Drinking Water, Sanitation and Hygiene: 2017 Update and SDG Baselines نسخة محفوظة 25 July 2019 على موقع واي باك مشين.. Geneva: World Health Organization (WHO) and the United Nations Children's Fund (UNICEF), 2017
- ↑ "People practicing open defecation (% of population) – Indonesia, Nigeria, Niger, Ethiopia, Sudan, India, Pakistan". data.worldbank.org. The World Bank. Archived from the original on 15 October 2019. Retrieved 15 October 2019.
- ↑ "Energy. Deploying off-grid technology to eradicate energy poverty". Science. 338 (6103): 47–8. October 2012. doi:10.1126/science.1222307. PMID 23042871.
- ↑ Power for the People نسخة محفوظة 30 March 2012 على موقع واي باك مشين. p. 3.
- ↑ Energy for Development: The Potential Role of Renewable Energy in Meeting the Millennium Development Goals نسخة محفوظة 27 May 2008 على موقع واي باك مشين. pp. 7–9.
- ↑ "China Climate Change Info-Net". Archived from the original on 5 November 2013. Retrieved 30 April 2018.
- ↑ "An overview of diarrhea, symptoms, diagnosis and the costs of morbidity" (PDF). CHNRI. 2010. Archived from the original (PDF) on 12 May 2013.
- ↑ "China says water pollution so severe that cities could lack safe supplies نسخة محفوظة 30 June 2017 على موقع واي باك مشين.". Chinadaily.com.cn. 7 June 2005.
- ↑ Kahn, Joseph; Yardley, Jim (26 August 2007). "As China Roars, Pollution Reaches Deadly Extremes". New York Times. Archived from the original on 22 July 2016. Retrieved 30 April 2018.
- ↑ "习近平:绿水青山就是金山银山_新华网". Archived from the original on 8 March 2022. Retrieved 11 February 2022.
- ↑ ""煤改气"是碳达峰的重要一环,需求有望超预期!". Archived from the original on 12 February 2022. Retrieved 11 February 2022.
- ↑ "Indoor air pollution in developing countries: a major environmental and public health challenge". Bulletin of the World Health Organization. 78 (9): 1078–92. 2000. PMC 2560841. PMID 11019457.
- ↑ "Indoor air pollution, health and economic well-being". S.A.P.I.EN.S. 1 (1). 2008. Archived from the original on 10 January 2010. Retrieved 30 April 2018.
- ↑ "Burden of disease from Indoor Air Pollution for 2012" (PDF). WHO. 24 March 2014. Archived from the original (PDF) on 5 April 2022. Retrieved 28 March 2014.
- ↑ "The health impacts of exposure to indoor air pollution from solid fuels in developing countries: knowledge, gaps, and data needs". Environmental Health Perspectives. 110 (11): 1057–68. November 2002. Bibcode:2002EnvHP.110.1057E. doi:10.1289/ehp.021101057. PMC 1241060. PMID 12417475.
- ↑ "GISS Surface Temperature Analysis (v4)". NASA. Retrieved 12 January 2024.
- ↑ أ ب Intergovernmental Panel on Climate Change, ed. (2014), "Near-term Climate Change: Projections and Predictability", Climate Change 2013 – The Physical Science Basis, Cambridge: Cambridge University Press: 953–1028, doi:10.1017/cbo9781107415324.023, ISBN 978-1-107-41532-4, archived from the original on 1 June 2020, retrieved 30 November 2020
- ↑ "Climate vulnerability monitor 2010: the state of the climate crisis – Documents & Publications – Professional Resources". PreventionWeb.net. Archived from the original on 11 March 2012. Retrieved 26 June 2013.
- ↑ Center for Global Development, 18 August 2015 "Developed Countries Are Responsible for 79 Percent of Historical Carbon Emissions" نسخة محفوظة 22 December 2020 على موقع واي باك مشين.
- ↑ UK Government Official Documents, February 2021, "The Economics of Biodiversity: The Dasgupta Review Headline Messages" نسخة محفوظة 20 May 2022 على موقع واي باك مشين. p. 2
- ↑ أ ب "Australia, the US and Europe are climate 'free-riders': it's time to step up". The Conversation (Australia edition). 5 February 2016. Archived from the original on 4 May 2018. Retrieved 4 May 2018.
- ↑ "The battle on the frontline of climate change in Mali". BBC News. 22 January 2019. Archived from the original on 9 October 2021. Retrieved 2 August 2019.
- ↑ "The Deadliest Conflict You've Never Heard of". Foreign Policy. 23 January 2019. Archived from the original on 18 February 2019.
- ↑ "The Sahel in flames". The New Humanitarian (in الإنجليزية). 31 May 2019. Archived from the original on 13 November 2021. Retrieved 23 June 2019.
- ↑ "Climate change, food shortages, and conflict in Mali". Al-Jazeera. 27 April 2015. Archived from the original on 5 May 2021. Retrieved 2 August 2019.
- ↑ Williams, Jeremy (1 July 2007). "Political factors that affect development". Archived from the original on 21 June 2020. Retrieved 20 June 2020.
- ↑ "Republic of Armenia Anti-Corruption strategy and Implementation Action Plan" (PDF). Republic of Armenia. 2003. Archived from the original (PDF) on 31 May 2011. Retrieved 16 February 2022.
- ↑ Harrison, Ann (1996). "Openness and Growth: A Time-series, Cross-country Analysis for Developing Countries". Journal of Development Economics. 48 (2): 419–47. doi:10.1016/0304-3878(95)00042-9. Archived from the original on 20 July 2018. Retrieved 10 July 2019.
- ↑ المرجع غلط: اكتب عنوان المرجع فى النُص بين علامة الفتح
<ref>
وعلامة الافل</ref>
فى المرجعReferenceA
- ↑ Verspoor, Adriaan. "Pathways to Change: Improving the Quality of Education in Developing Countries". World Bank Discussion Papers. 53.
- ↑ "Aid for Trade – Organisation for Economic Co-operation and Development". www.oecd.org (in الإنجليزية). Archived from the original on 10 September 2020. Retrieved 24 September 2020.
- ↑ "Goal 17: Partnerships for the Goals". The Global Goals (in الإنجليزية). Archived from the original on 27 September 2020. Retrieved 25 September 2020.
- ↑ "World Economic Outlook, Database—WEO Groups and Aggregates Information, April 2023". Archived from the original on 16 April 2023. Retrieved 17 April 2023.
- ↑ أ ب ت ث ج "IMF Advanced Economies List. World Economic Outlook, May 1998, p. 134" (PDF). Archived from the original (PDF) on 18 August 2000. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2001, p.157" (PDF). Archived from the original (PDF) on 13 September 2001. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2007, p.204" (PDF). Archived from the original (PDF) on 5 November 2011. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2008, p.236" (PDF). Archived from the original (PDF) on 16 May 2011. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ أ ب "World Economic Outlook, April 2009, p.184" (PDF). Archived from the original (PDF) on 14 November 2011. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ Velinger, Jan (28 February 2006). "World Bank Marks Czech Republic's Graduation to 'Developed' Status". Radio Prague. Archived from the original on 12 January 2008. Retrieved 22 January 2007.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2011, p.172" (PDF). Archived from the original (PDF) on 6 May 2011. Retrieved 15 January 2014.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2014, p.160" (PDF). Archived from the original (PDF) on 8 April 2014. Retrieved 21 May 2014.
- ↑ "World Economic Outlook, April 2015, p.48" (PDF). Archived from the original (PDF) on 13 April 2015. Retrieved 11 April 2015.
- ↑ "World Economic Outlook Database – Changes to the Database". www.imf.org. Archived from the original on 29 December 2017. Retrieved 21 September 2022.
- ↑ "World Economic Outlook Database – Changes to the Database". www.imf.org. Archived from the original on 16 April 2023. Retrieved 17 April 2023.
- ↑ "World Economic Outlook, October 2012, p.180" (PDF). Archived from the original (PDF) on 20 October 2012. Retrieved 4 August 2016.
- ↑ أ ب "World Economic Outlook, April 2016, p.148" (PDF). Archived from the original (PDF) on 17 April 2016. Retrieved 25 June 2016.
- ↑ "Dependency Theory: A Useful Tool for Analyzing Global Inequalities Today?". E-International Relations (in الإنجليزية الأمريكية). 23 November 2016. Archived from the original on 2 October 2020. Retrieved 21 February 2020.
لينكات برانيه
تعديل
- Quotations related to Developing country at Wikiquote